﴿أنا صببنا الماء صبا (٢٥) ثم شققنا الأرض شقا (٢٦) فأنبتنا فيها حبا (٢٧) وعنباً قضبا (٢٨) وزيتوناً ونخلاً (٢٩) وحدائق غلبا (٣٠) وفاكهة وأباً (٣١) متاعاً لكم ولأنعامكم (٣٢) ﴾
١٧ - ﴿قُتِلَ﴾ عذب أو لعن ﴿الإِنسَانُ﴾ كل كافر أو أمية بن خلف أو عتبة بن أبي لهب حين قال كفرت [٢١٦ / ب] / برب النجم إذا هوى فقال الرسول [صلى الله عليه وسلم] " اللهمّ سلّط عليه كلبك " فأخذه الأسد في طريق الشام. ﴿مَآ أَكْفَرَهُ﴾ ما أشدّ كفره أو أي شيء أكفره على جهة الاستفهام أو ما ألعنه.
٢٠ - ﴿السَّبِيلَ يَسَّرَهُ﴾ خروجه من بطن أمه أو سبيل السعادة والشقاوة أو الهدى والضلالة.
٢١ - ﴿فَأَقْبَرَهُ﴾ جعل له من يقبره أو جعله ذا قبر يدفن فيه.
٢٣ - ﴿لَمَّا يَقْضِ﴾ لا يفعل الكافر ما أمرته من الطاعة والإيمان أو عامة في المؤمن والكافر أو لا يقضي أحد أبداً كل ما فرض عليه.
٢٤ - ﴿طَعَامِهِ﴾ الذي يحيى به من أي شيء هو أو ما يخرج منه أي شيء كان ثم كيف صار بعد حفظ الحياة ونمو الجسد.


الصفحة التالية
Icon