معي إذا ذكرت قال الرسول [صلى الله عليه وسلم] : أتاني جبريل عليه السلام فقال: إن الله تعالى يقول أتدري كيف رفعت ذكرك قال الله تعالى أعلم قال إذا ذُكِرتُ ذُكرت معي. قال قتادة ورفع ذكره في الدنيا والآخرة فليس خطيب ولا متشهد ولا صاحب صلاة إلا ينادي أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمداً رسول الله.
٥ - ﴿فإن من الْعُسْرِ يُسْراً﴾ مع اجتهاد الدنيا جزاء إلا الجنة " ح " أو مع الشدة رخاء ومع الضيق سعة ومع الشقاوة سعادة ومع الحزونة سهولة وكرره تأكيداً ومبالغة أو العسر واحد واليسر اثنان لدخول الألف واللام على العسر وحذفهما من اليسر.
٧ - ﴿فَرَغْتَ﴾ من الفرائض ﴿فانصَبْ﴾ في قيام الليل أو من الجهد فانصب لعبادة ربك أو من أمر دنياك فانصب في عمل آخرتك [٢٢٣ / ب] / أو من صلاتك فانصب في دعائك.
٨ - ﴿فارغب﴾ إليه في دعائك أو في معونتك أو في إخلاص نيتك.


الصفحة التالية
Icon