ووضعته في الشاملة ٣ وفهرسته فيها، وغيرت الآيات لتكون بالرسم العادي.
قال تعالى :﴿إِنَّ هَذَا لَهُوَ الْقَصَصُ الْحَقُّ وَمَا مِنْ إِلَهٍ إِلاَّ اللّهُ وَإِنَّ اللّهَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ﴾ (٦٢) سورة آل عمران
أسال الله تعالى أن ينفع به جامعه وناشره والدال عليه في الدارين وأن يكون القرآن حجة لنا لا حجةً علينا.
جمعه وأعده
الباحث في القرآن والسنة
علي بن نايف الشحود
في ١١ جمادى الآخرة١٤٣٠ هـ الموافق ل ٥/٦/٢٠٠٩ م
- - - - - - - - - - - - - -


الصفحة التالية
Icon