في المدينة.. فلينظر المتحمسون لهذا الدين ما هم فيه وما يجب أن يكون. بعد أن يدركوا المفهوم الحقيقي لهذا الدين! (١)
- - - - - - - - - - - - - - -
(١) - في ظلال القرآن للسيد قطب - ت- علي بن نايف الشحود [ص ١٦٥١]
في المدينة.. فلينظر المتحمسون لهذا الدين ما هم فيه وما يجب أن يكون. بعد أن يدركوا المفهوم الحقيقي لهذا الدين! (١)
- - - - - - - - - - - - - - -