إن عدد حروف اسم ؟الرحمن؟ أي الألف واللام والراء والحاء والميم والنون في كلتا الآيتين هو عدد من مضاعفات السبعة أيضاً :
بسم الله الرحمن الرحيم الله الصمد
حروف الرحمن = ١٥ حروف الرحمن = ٦
ومجموع الرقمين هو :
١٥ + ٦ = ٢١ = ٧ × ٣
والقاعدة ذاتها تنطبق مع حروف كلمة ؟الرَّحِيمِ؟ سبحانه وتعالى، فمجموع عدد حروف اسم ؟الرَّحِيمِ؟ في كلتا الآيتين هو ٢١ أي سبعة في ثلاثة.
وهنا نكرر التساؤل عن هذه النتائج
هل جاء عدد الآيات من الآية الأولى التي ورد فيها اسم ؟الله؟ وحتى الآية الأخيرة حيث ورد اسم ؟الله؟ من مضاعفات السبعة، هل جاء هذا العدد بالمصادفة ؟ وهل جاءت المصادفة لتجعل عدد السور أيضاً من مضاعفات السبعة ؟ وهل جاء عدد حروف الآيتين ليشكل عدداً من مضاعفات السبعة بالمصادفة ؟
وهل جاءت هذه المصادفة من جديد لتجعل عدد حروف اسم ؟الله؟ في هاتين الآيتين اللتين تتحدثان عن الله تعالى، من مضاعفات السبعة ؟ وهل جعلت المصادفة العمياء عدد حروف اسم ؟الرحمن؟ من مضاعفات السبعة، وكذلك عدد حروف ؟الرحيم؟ ؟
المعادلة السادسة
وهذه المعادلة تتعلق برقم السورة ورقم الآية، لنتأمل الجدول الآتي :
؟بسم الله الرحمن الرحيم؟... ؟الله الصمد؟
السورة الآية... السورة الآية
١ ١... ١١٢ ٢
إن العدد الذي يمثل الأرقام المميزة لكلتا الآيتين المتعلقة برقم السورة ورقم الآية هو ٢١١٢١١ من مضاعفات السبعة :
٢١١٢١١ = ٧ × ٣٠١٧٣
مع العلم أن رقمي الآيتين هو ١ـ٢ يشكلان عدداً هو ٢١ من مضاعفات السبعة أيضاً.
المعادلة السابعة
تكرار كلمات الآيتين في القرآن كله، إن العدد الذي يمثل تكرار كلمات الآيتين في القرآن من مضاعفات السبعة أيضاً :
بسم الله الرحمن الرحيم الله الصمد
٢٢ ٢٦٩٩ ٥٧ ١١٥ ٢٦٩٩ ١
إن العدد الذي يمثل تكرار كلمات الآيتين من مضاعفات السبعة :
٢٢ ٢٦٩٩ ٥٧ ١١٥ ٢٦٩٩ ١ وهذا العدد يساوي :
= ٧ × ١٨١٤١٥٩٣٦٧٥٢٨٤٦


الصفحة التالية
Icon