لندرس توزع حروف اسم من أسماء الله الحسنى ؟المبدئ؟، نخرج من كل كلمة حروف الألف واللام والميم والباء والدال والياء :
بسم الله الرحمن الرحيم قل هو الله أحد الله الصمد
٢ ٣ ٣ ٤ ١ ٠ ٣ ٢ ٣ ٤
لم يلد و لم يولد و لم يكن له كفواً أحد
٢ ٣ ٠ ٢ ٣ ٠ ٢ ١ ١ ١ ٢
العدد الذي يمثل توزع حروف اسم ؟المبدئ؟ سبحانه وتعالى في السورة ٢١١١٢٠٣٢٠٣٢٤٣٢٣٠١٤٣٣٢ وهو يساوي :
= ٧ × ٣٠١٦٠٠٤٥٧٦٠٦١٧٥٧٣٤٧٦
وهنا من جديد نجد نظاماً مستقلاً لجزأي السورة أي الإثبات والنفي، كما في الفقرة السابقة :
بسم الله الرحمن الرحيم قل هو الله أحد الله الصمد
٢ ٣ ٣ ٤ ١ ٠ ٣ ٢ ٣ ٤
العدد الذي يمثل توزع حروف ؟المبدئ؟ في هذه الآيات هو : ٤٣٢٣٠١٤٣٣٢ من مضاعفات السبعة.
ويبقى النظام مستمراً ليشمل آيتي النفي :
لم يلد و لم يولد و لم يكن له كفواً أحد
٢ ٣ ٠ ٢ ٣ ٠ ٢ ١ ١ ١ ٢
وهنا العدد : ٢١١١٢٠٣٢٠٣٢ يقبل القسمة على سبعة بالاتجاهين ! وهذا دليل وتأكيد من الله عز وجل بلغة الرقم على أنه واحد أحد لم يلد ولم يولد !
وفي كل آية أيضاً من هاتين الآيتين يتكرر النظام ذاته :
لم يلد و لم يولد
٢ ٣ ٠ ٢ ٣
العدد ٣٢٠٣٢ يقبل القسمة على سبعة بالاتجاهين :
٣٢٠٣٢ = ٧ × ٤٥٧٦
٢٣٠٢٣ = ٧ × ٣٢٨٩
و لم يكن له كفواً أحد
٠ ٢ ١ ١ ١ ٢
العدد ٢١١١٢٠ من مضاعفات الرقم سبعة بالاتجاهين :
٢١١١٢٠ = ٧ × ٣٠١٦٠
٢١١١٢ = ٧ × ٣٠١٦
قد يقول قائل إن هذه النتائج جاءت بالمصادفة ! ومع أن هذا الافتراض بعيد جداً عن المنطق العلمي الذي يفرض بأن المصادفة لا يمكن أن تتكرر دائماً، فإن كتاب الله فيه المزيد والمزيد من الآيات والعجائب بما ينفي هذا الافتراض نهائياً.
فمن الأسماء الواردة في القرآن اسمين لله تعالى وردا متلازمين في قوله تعالى :


الصفحة التالية
Icon