قال ابن جرير (١): حدثنا تميم بن المنتصر (٢)، قال: أخبرنا إسحاق، عن القاسم بن عثمان، عن أنس (ڑئدJsù النَّاسِ مَنْ يَقُولُ رَبَّنَا آَتِنَا فِي الدُّنْيَا وَمَا لَهُ فِي الْآَخِرَةِ مِنْ ٩،"n=yz) قال: كانوا يطوفون بالبيت عراة فيدعون فيقولون: اللهم اسقنا المطر وأعطنا على عدونا الظفر، وردنا صالحين إلى صالحين(٣).
(١) تفسير الطبري٢/٣٦٠
إسناده:
(٢) تقدموا جميعا ًفي الأثر (١٨).
الحكم على الإسناد:
إسناده ضعيف.
(٣) تخريجه:
أورده السيوطي في الدر وعزاه إلى ابن جرير، بمثله، عن أنس. انظر: الدر المنثور١/٤١٨، فتح القدير١/٢٠٦.
وأورده ابن حجر في العجاب في بيان الأسباب وعزاه إلى الطبري، بنحوه، عن أنس. انظر: العجاب ١/٥١٧، وأشار الألوسي إلى هذه الرواية في تفسيره١/١٦٠.
أقوال الصحابة:
١-قال ابن عباس: كان قوم من الأعراب يجيئون إلى الموقف فيقولون: اللهم اجعله عام غيث وعام خصب وعام ولادٍٍ حسنٍ، لا يذكرون من الآخرة شيئاً، فأنزل (ڑئدJsù النَّاسِ مَنْ يَقُولُ رَبَّنَا آَتِنَا فِي الدُّنْيَا وَمَا لَهُ فِي الْآَخِرَةِ مِنْ ٩،"n=yz). وكان يجي بعدهم آخرون من المؤمنين فيقولون(!$oY/u' آَتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآَخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ ح'$¨Z٩$#) فأنزل الله ﴿ أُولَئِكَ لَهُمْ نَصِيبٌ مِمَّا كَسَبُوا وَاللَّهُ سَرِيعُ الْحِسَابِ ﴾. انظر: تفسير ابن كثير١/٤٩٤، تفسير ابن أبي حاتم٢/٣٥٧رقم (١٨٧٤)، (١٨٧٦)، الدر المنثور١/٤١٧، العجاب في بيان الأسباب١/٥١٥.
٢-قال ابن الزبير: كان الناس في الجاهلية إذا وقفوا عند المشعر الحرام دعوا فقال أحدهم: اللهم ارزقني إبلاً، وقال الأخر: اللهم ارزقني غنماً، فأنزل الله (ڑئدJsù النَّاسِ مَنْ يَقُولُ رَبَّنَا آَتِنَا فِي الدُّنْيَا وَمَا لَهُ فِي الْآَخِرَةِ مِنْ ٩،"n=yz) إلى قوله ﴿ وَاللَّهُ سَرِيعُ الْحِسَابِ ﴾ انظر: الدر المنثور١/٤١٧
قلت: وهذان القولان في معنى ما روي عن أنس بن مالك - رضي الله عنه -.
إسناده:
(٢) تقدموا جميعا ًفي الأثر (١٨).
الحكم على الإسناد:
إسناده ضعيف.
(٣) تخريجه:
أورده السيوطي في الدر وعزاه إلى ابن جرير، بمثله، عن أنس. انظر: الدر المنثور١/٤١٨، فتح القدير١/٢٠٦.
وأورده ابن حجر في العجاب في بيان الأسباب وعزاه إلى الطبري، بنحوه، عن أنس. انظر: العجاب ١/٥١٧، وأشار الألوسي إلى هذه الرواية في تفسيره١/١٦٠.
أقوال الصحابة:
١-قال ابن عباس: كان قوم من الأعراب يجيئون إلى الموقف فيقولون: اللهم اجعله عام غيث وعام خصب وعام ولادٍٍ حسنٍ، لا يذكرون من الآخرة شيئاً، فأنزل (ڑئدJsù النَّاسِ مَنْ يَقُولُ رَبَّنَا آَتِنَا فِي الدُّنْيَا وَمَا لَهُ فِي الْآَخِرَةِ مِنْ ٩،"n=yz). وكان يجي بعدهم آخرون من المؤمنين فيقولون(!$oY/u' آَتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآَخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ ح'$¨Z٩$#) فأنزل الله ﴿ أُولَئِكَ لَهُمْ نَصِيبٌ مِمَّا كَسَبُوا وَاللَّهُ سَرِيعُ الْحِسَابِ ﴾. انظر: تفسير ابن كثير١/٤٩٤، تفسير ابن أبي حاتم٢/٣٥٧رقم (١٨٧٤)، (١٨٧٦)، الدر المنثور١/٤١٧، العجاب في بيان الأسباب١/٥١٥.
٢-قال ابن الزبير: كان الناس في الجاهلية إذا وقفوا عند المشعر الحرام دعوا فقال أحدهم: اللهم ارزقني إبلاً، وقال الأخر: اللهم ارزقني غنماً، فأنزل الله (ڑئدJsù النَّاسِ مَنْ يَقُولُ رَبَّنَا آَتِنَا فِي الدُّنْيَا وَمَا لَهُ فِي الْآَخِرَةِ مِنْ ٩،"n=yz) إلى قوله ﴿ وَاللَّهُ سَرِيعُ الْحِسَابِ ﴾ انظر: الدر المنثور١/٤١٧
قلت: وهذان القولان في معنى ما روي عن أنس بن مالك - رضي الله عنه -.