عن أنس بن مالك في قوله جل ثناؤه ( وسارعوا إلى مغفرة من ربكم )قال: التكبيرة الأولى(١).
*... *... *
... قوله تعالى: ﴿ وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ $O؟¨uqّBr& بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ (١٦٩) tûüدmحچsù بِمَا آَتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ ¾د&ح#ôزsù tbrمژإ³ِ;tGَ،o"ur بِالَّذِينَ لَمْ يَلْحَقُوا Nخkح٥ مِنْ خَلْفِهِمْ أَلَّا î$ِqyz ِNخkِژn=tو وَلَا هُمْ ڑcqçRu"َstƒ (١٧٠) * tbrمژإ³ِ;tGَ،o" بِنِعْمَةٍ مِنَ اللَّهِ ٥@ôزsùur وَأَنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ uچô_r& الْمُؤْمِنِينَ ﴾ (٢).
٤٠. قال ابن جرير (٣):

(١) تخريجه:
أخرجه ابن عدي في الكامل عن البراثي، عن عبد الله بن عون الخراز به، بمثله، عن أنس. انظر الكامل في ضعفاء الرجال ٥/١٦٣رقم (١٣٢٣).
وأورده السيوطي في الدر، وعزاه إلى ابن المنذر انظر الدر المنثور ٢/١٢٨، وفتح القدير ١/٢٨٣.
وممن أشار إلى هذا التفسير من المفسرين عن أنس:
القرطبي في تفسيره( ٤/٢٠٣)، البغوي في تفسيره(١/٣٥١)، ابن الجوزي في الزاد(١/٤٦٠)، النحاس في معاني القرآن(١/٤٧٦)، الألوسي في روح المعاني(٤/٥٦).
أقوال الصحابة :
قال عبد الله بن عباس - رضي الله عنه - :( وسارعوا إلى مغفرة)إلى الإسلام. وروي عنه: إلى التوبة. انظر تفسير البغوي١/٣٥١، زاد المسير١/٤٥٩، روح المعاني ٤/٥٦، تفسير السمعاني١/٣٤٧.
قال عثمان بن عفان - رضي الله عنه - :( وسارعوا إلى مغفرة من ربكم): الإخلاص. انظر تفسير القرطبي٤/٢٠٣، زاد المسير ١/٤٥٩، البحر المحيط٣/٦٢، التفسير الكبير للرازي٩/٥.
قال علي بن أبي طالب - رضي الله عنه - : أداء الفرائض. انظر تفسير القرطبي ٤/٢٠٣، تفسير البغوي، زاد المسير ١/٤٥٩، روح المعاني ٤/٥٦، البحر المحيط٣/٦١.
(٢) سورة آل عمران، الآيات: ١٦٩ - ١٧١.
(٣) تفسير الطبري٤/٤١٧.
إسناده:


الصفحة التالية
Icon