قوله تعالى: ﴿ وَلَأُضِلَّنَّهُمْ وَلَأُمَنِّيَنَّهُمْ ِNكg¯RuچمBUyur فَلَيُبَتِّكُنَّ آَذَانَ الْأَنْعَامِ ِNهk®XzگكDUyur cمژةiچtَمٹn=sù خَلْقَ اللَّهِ وَمَنْ يَتَّخِذِ الشَّيْطَانَ وَلِيًّا مِنْ دُونِ اللَّهِ فَقَدْ uچإ،yz $ZR#uچَ، نz $YY خ٦-B ﴾ (١).
٥٤. قال ابن جرير(٢): حدثنا عمروبن علي(٣)، قال: حدثنا وكيع(٤)، قال: حدثنا أبوجعفر(٥)، عن الربيع بن أنس (٦)،
(١) سورة النساء، الآية: ١١٩.
(٢) تفسير الطبري ٥/٣٢٩
إسناده:
(٣) عمروبن علي بن بحر بن كنيز، أبوحفص الفلاس، ثقة حافظ، تقدم في الأثر (١).
(٤) وكيع بن الجراح بن مليح الرؤاسي، ثقة حافظ عابد، تقدم في الأثر (١٣).
(٥) أبوجعفر الرازي التميمي، مولاهم، مشهور بكنيته، واسمه: عيسى بن أبي عيسى: عبد الله بن ماهان، وأصله من مرو، وكان يتجر إلى الري، صدوق سييء الحفظ خصوصاً عن مغيرة، من كبار التاسعة، مات في حدود الستين، روى له البخاري في الأدب المفرد، والأربعة.
قال أحمد بن حنبل: صالح الحديث. وقال يحيى بن معين: يكتب حديثه، يغلط فيما يروي عن مغيرة.
وثقه علي بن المديني، وأبوحاتم وقال عنه: ثقة، صدوق، صالح الحديث. انظر : التقريب ٦٢٩رقم (٨٠١٩)، الجرح والتعديل ٦/٢٨٠ رقم (١٥٥٦)، التاريخ الكبير٦/٤٠٣رقم (٢٧٩٠)، تهذيب التهذيب١٢/٥٩رقم (٢٢١)، تهذيب الكمال٣٣/١٩٢ رقم (٧٢٨٤).
(٦) الربيع بن أنس البكري أوالحنفي، بصري، نزل خراسان، صدوق له أوهام، ورمي بالتشيع، من الخامسة، مات سنة أربعين أوقبلها، روى له الأربعة.
قال أبوحاتم والعجلي: صدوق. وقال النسائي: ليس به بأس، وقال يحيى بن معين: كان يتشيع فيفرط. وذكره ابن حبان في الثقات وقال: الناس يتقون من حديثه ما كان من رواية أبي جعفر عنه؛ لأن في أحاديثه عنه اضطراباً كثير. انظر: التقريب٢٠٥رقم (١٨٨٢)، الجرح والتعديل٣/٤٥٤ رقم (٢٠٥٤)، التاريخ الكبير٣/٢٧١ رقم (٩٢٤)، الكاشف١/٣٩١رقم (١٥٢٤)، تهذيب التهذيب٣/٢٠٧ رقم (٤٦١)، تهذيب الكمال٩/ ٦ رقم (١٨٥٣).
الحكم على الإسناد:
إسناده ضعيف، لأن في إسناده أبوجعفر الرازي وهوصدوق سيء الحفظ، والربيع بن أنس البكري وهوصدوق له أوهام، وقال ابن حبان: الناس يتقون من حديثه ما كان من رواية أبي جعفر عنه؛ لأن في أحاديثه عنه اضطراباً كثيراً.
(٢) تفسير الطبري ٥/٣٢٩
إسناده:
(٣) عمروبن علي بن بحر بن كنيز، أبوحفص الفلاس، ثقة حافظ، تقدم في الأثر (١).
(٤) وكيع بن الجراح بن مليح الرؤاسي، ثقة حافظ عابد، تقدم في الأثر (١٣).
(٥) أبوجعفر الرازي التميمي، مولاهم، مشهور بكنيته، واسمه: عيسى بن أبي عيسى: عبد الله بن ماهان، وأصله من مرو، وكان يتجر إلى الري، صدوق سييء الحفظ خصوصاً عن مغيرة، من كبار التاسعة، مات في حدود الستين، روى له البخاري في الأدب المفرد، والأربعة.
قال أحمد بن حنبل: صالح الحديث. وقال يحيى بن معين: يكتب حديثه، يغلط فيما يروي عن مغيرة.
وثقه علي بن المديني، وأبوحاتم وقال عنه: ثقة، صدوق، صالح الحديث. انظر : التقريب ٦٢٩رقم (٨٠١٩)، الجرح والتعديل ٦/٢٨٠ رقم (١٥٥٦)، التاريخ الكبير٦/٤٠٣رقم (٢٧٩٠)، تهذيب التهذيب١٢/٥٩رقم (٢٢١)، تهذيب الكمال٣٣/١٩٢ رقم (٧٢٨٤).
(٦) الربيع بن أنس البكري أوالحنفي، بصري، نزل خراسان، صدوق له أوهام، ورمي بالتشيع، من الخامسة، مات سنة أربعين أوقبلها، روى له الأربعة.
قال أبوحاتم والعجلي: صدوق. وقال النسائي: ليس به بأس، وقال يحيى بن معين: كان يتشيع فيفرط. وذكره ابن حبان في الثقات وقال: الناس يتقون من حديثه ما كان من رواية أبي جعفر عنه؛ لأن في أحاديثه عنه اضطراباً كثير. انظر: التقريب٢٠٥رقم (١٨٨٢)، الجرح والتعديل٣/٤٥٤ رقم (٢٠٥٤)، التاريخ الكبير٣/٢٧١ رقم (٩٢٤)، الكاشف١/٣٩١رقم (١٥٢٤)، تهذيب التهذيب٣/٢٠٧ رقم (٤٦١)، تهذيب الكمال٩/ ٦ رقم (١٨٥٣).
الحكم على الإسناد:
إسناده ضعيف، لأن في إسناده أبوجعفر الرازي وهوصدوق سيء الحفظ، والربيع بن أنس البكري وهوصدوق له أوهام، وقال ابن حبان: الناس يتقون من حديثه ما كان من رواية أبي جعفر عنه؛ لأن في أحاديثه عنه اضطراباً كثيراً.
نتائج البحث
