قوله تعالى ﴿ * إِنَّ الصَّفَا وَالْمَرْوَةَ مِنْ جچح !$yèx© اللَّهِ فَمَنْ حَجَّ الْبَيْتَ أَوِ اعْتَمَرَ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِ أَنْ يَطَّوَّفَ بِهِمَا وَمَنْ تَطَوَّعَ خَيْرًا فَإِنَّ اللَّهَ شَاكِرٌ عَلِيمٌ (١٥٨) ﴾ (١).
٣. قال ابن جرير (٢): حدثنا ابن حميد(٣)، قال: حدثنا جرير (٤)، عن عاصم(٥)،
(١) سورة البقرة، الآية: ١٥٨.
(٢) تفسير الطبري٢/٥٨.
(٣) إسناده:
( )عبد بن حميد عبد بغير إضافة، ابن حميد بن نصر الكسي على الأصح، وقيل: الكشي بالمعجمة، قيل اسمه عبد الحميد وبذلك جزم ابن حبان وغير واحد، ثقة، حافظ، من الحادية عشرة، توفي سنة تسع وأربعين، روى له البخاري في التعاليق، ومسلم، والترمذي.
وثقه ابن حبان، وقال الذهبي: حافظ. انظر: التقريب ٣٦٨ رقم (٤٢٦٦)، تهذيب الكمال١٨/٥٢٤ رقم (٣٦١٠)، الكاشف١/٦٧٦ رقم (٣٥٢٤).
(٤) جرير بن حازم بن زيد بن عبد الله الأزدي، أبوالنضر البصري، والد وهب، ثقة، لكن في حديثه عن قتادة ضعف، وله أوهام إذا حدث من حفطه، وهومن السادسة، مات سنة سبعين بعدما اختلط لكن لم يحدث في حال اختلاطه، روى له الجماعة.
قال يحيى بن معين: ليس به بأس عن قتادة. وقال النسائي: ليس به بأس.
وثقه العجلي والساجي وقال أبوحاتم: صدوق صالح. وقال الذهبي: ثقة لما اختلط حجبه ولده.
انظر: التقريب١٣٨ رقم (٩١١)، تهذيب الكمال٤/٥٢٤ رقم (٩١٣)، تهذيب التهذيب٢/٦٣ رقم (١١٣)، الكاشف١/٢٩١ رقم (٧٦٨).
(٥) عاصم بن سليمان الأحول، أبوعبد الرحمن، البصري، ثقة، من الرابعة، لم يتكلم فيه إلا القطان؛ فكأنه بسبب دخوله في الولاية، مات سنة أربعين، روى له الستة.
وثقه أحمد بن حنبل، ويحيى بن معين، وعلي بن المديني، وأبوزرعة، والعجلي، وابن عمار.
انظر: التقريب٢٨٥رقم (٣٠٦٠)، الجرح والتعديل٦/٣٤٣رقم (١٩٠٠)، التاريخ الكبير٦/٤٨٥ رقم (٣٠٥٨)، تهذيب الكمال١٣/٤٨٥ رقم (٣٠٠٨)، الكاشف١/٥١٩رقم (٢٥٠١)، حلية الأولياء٣/١٢٠ رقم (٢٣٢).
الحكم على الإسناد:
إسناده صحيح.
(٢) تفسير الطبري٢/٥٨.
(٣) إسناده:
( )عبد بن حميد عبد بغير إضافة، ابن حميد بن نصر الكسي على الأصح، وقيل: الكشي بالمعجمة، قيل اسمه عبد الحميد وبذلك جزم ابن حبان وغير واحد، ثقة، حافظ، من الحادية عشرة، توفي سنة تسع وأربعين، روى له البخاري في التعاليق، ومسلم، والترمذي.
وثقه ابن حبان، وقال الذهبي: حافظ. انظر: التقريب ٣٦٨ رقم (٤٢٦٦)، تهذيب الكمال١٨/٥٢٤ رقم (٣٦١٠)، الكاشف١/٦٧٦ رقم (٣٥٢٤).
(٤) جرير بن حازم بن زيد بن عبد الله الأزدي، أبوالنضر البصري، والد وهب، ثقة، لكن في حديثه عن قتادة ضعف، وله أوهام إذا حدث من حفطه، وهومن السادسة، مات سنة سبعين بعدما اختلط لكن لم يحدث في حال اختلاطه، روى له الجماعة.
قال يحيى بن معين: ليس به بأس عن قتادة. وقال النسائي: ليس به بأس.
وثقه العجلي والساجي وقال أبوحاتم: صدوق صالح. وقال الذهبي: ثقة لما اختلط حجبه ولده.
انظر: التقريب١٣٨ رقم (٩١١)، تهذيب الكمال٤/٥٢٤ رقم (٩١٣)، تهذيب التهذيب٢/٦٣ رقم (١١٣)، الكاشف١/٢٩١ رقم (٧٦٨).
(٥) عاصم بن سليمان الأحول، أبوعبد الرحمن، البصري، ثقة، من الرابعة، لم يتكلم فيه إلا القطان؛ فكأنه بسبب دخوله في الولاية، مات سنة أربعين، روى له الستة.
وثقه أحمد بن حنبل، ويحيى بن معين، وعلي بن المديني، وأبوزرعة، والعجلي، وابن عمار.
انظر: التقريب٢٨٥رقم (٣٠٦٠)، الجرح والتعديل٦/٣٤٣رقم (١٩٠٠)، التاريخ الكبير٦/٤٨٥ رقم (٣٠٥٨)، تهذيب الكمال١٣/٤٨٥ رقم (٣٠٠٨)، الكاشف١/٥١٩رقم (٢٥٠١)، حلية الأولياء٣/١٢٠ رقم (٢٣٢).
الحكم على الإسناد:
إسناده صحيح.