الفصل الثاني : الصراع الفكري بين المدرسة مع المذاهب المذاهب الأخرى في مشكلتي الصفات والأفعال.
الفصل الثالث : منهج ابن القيم في التشريع وتأثره بالأصول السلفية.
الباب الثالث : منهج ابن القيم في التفسير.
وفيه تمهيد عرّف فيه بالتفسير القيم، وخمسة فصول :
الفصل الأول : منهجه في الوحدة الموضوعية للسورة.
الفصل الثاني : تصديره النص القرآني كأصل للمعاني، وأولوية تفسيره للنص.
الفصل الثالث : منهجه في التعرض للنحويات والبلاغيات والقراءات.
الفصل الرابع : منهجه في تفسير آيات الصفات والأفعال.
الفصل الخامس : موقفه من الإسرائيليات.
وهذه الرسالة طبعت قديماً، عام ١٣٩٣هـ، وتقع في ١٦٥ صفحة، وقد اعتمد كاتبها على كتاب التفسير القيّم.
الرسالة الثانية :" منهج أهل السنة في تفسير القرآن الكريم - دراسة موضوعية لجهود ابن القيّم التفسيرية "، وهي رسالة دكتوراه للباحث : د. صبري المتولي.
وهذه الرسالة مكونة من مقدمة، وتمهيد عن حياة ابن القيم، وبابين :
الباب الأول : النظرية والتطبيق. وفيه أربعة فصول :
الفصل الأول : نظرية التفسير عند ابن القيم.
الفصل الثاني : الاتجاه النقلي في التفسير.
الفصل الثالث : الاتجاه العقلي في التفسير.
الفصل الرابع : الاتجاه الصوفي في التفسير.
الباب الثاني : المصطلح. وفيه فصلان :
الفصل الأول : مصطلحات علوم القرآن.
الفصل الثاني : مصطلحات العلوم المساعدة.
ثم خاتمة البحث. وقد ذكر الباحث فيها أنه انتهى إلى حقيقتين كُبريين :
الحقيقة الأولى : جدارة ابن القيم التامة بالانتماء إلى المدرسة السلفية من حيث الاعتقاد، والانتماء لمنهج أهل السنة في تفسير القرآن الكريم من حيث المنهج التفسيري.
الحقيقة الثانية : استقلال شخصية ابن القيم العلمية عن شخصية شيخه ابن تيمية؛ فقد كان إماماً مجتهداً، ولم يكن مقلداً لشيخه دون بيّنة، أو تابعاً منقاداً دون بصيرة.


الصفحة التالية
Icon