لأن الآية نزلت في أبي اليسر (١) في المدينة بعد فرض الصلوات بزمن (٢)، فهي على التحقيق مشيرة لأوقات الصلاة، وهي آية مدنية في سورة مكية)) (٣).

(١) هو كعب بن عمرو بن عباد الأنصاري السلمي، أبو اليسر، شهد العقبة وبدراً مع النبي - ﷺ -، ومات في المدينة سنة ٥٥l.
... ينظر : تهذيب الكمال للمزي ٦/١٦٩، والإصابة في تمييز الصحابة لابن حجر ٦/٢٩٧.
(٢) ينظر : أسباب نزول القرآن للواحدي ص٢٧٣.
(٣) ينظر : أضواء البيان ١/٢٢٧، وينظر للزيادة : ١/ ٧٧، ٩٨، ١٩٥، وغيرها.

اعلم أن أكثر علماء العربية يقولون : إن الإحصار هو ما كان عن مرض أو نحوه، قالوا : تقول العرب : أحصره المرض يُحصِره بضم الياء وكسر الصاد إحصاراً، وأما ما كان من العدو فهو الحصر، تقول العرب : حصره العدو يحَصُره بفتح الياء وضم الصاد حصراً بفتح فسكون(١)، ومن إطلاق الحصر في القرآن على ماكان من العدو قوله تعالى :﴿ وَخُذُوهُمْ ِNèdrمژفاôm$#ur ﴾ [التوبة : ٥] ومن إطلاق الإحصار على غير العدو كما ذكرنا عن علماء العربية قوله تعالى :﴿ دن!#uچs)àےù=د٩ الَّذِينَ أُحْصِرُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ ﴾ [ البقرة : ٢٧٣] الآية.
وعكس بعض علماء العربية، فقال : الإحصار من العدو، والحصر من المرض، وقال جماعة من علماء العربية : إن الإحصار يستعمل في الجميع، وكذلك الحصر، وممن قال باستعمال الإحصار في الجميع الفراء(٢).
ثم قال الشنقيطي : لا شك في جواز إطلاق الإحصار على ما كان من العدو كما سترى تحقيقه إن شاء الله، هذا حاصل كلام أهل العربية في معنى الإحصار.
وأما المراد به في الآية الكريمة فقد اختلف فيه العلماء على ثلاثة أقوال :
الأول: أن المراد به حصر العدو خاصة دون المرض ونحوه.... وعلى هذا القول أن المراد بالإحصار ما كان من العدو خاصة، فمن أحصر بمرض ونحوه لا يجوز له التحلل حتى يبرأ من مرضه، ويطوف بالبيت ويسعى، فيكون متحللاً بعمرة، وحجة هذا القول متركبة من أمرين :
الأمر الأول :
(١) ينظر : معجم مقاييس اللغة لابن فارس ١/٣٠٠ (حصر)، ولسان العرب لابن منظور ٢/٨٩٦ وما بعدها (حصر)، ومختار الصحاح للرازي ص١٤٠ ( ح ص ر ).
(٢) ينظر : معاني القرآن ١/٨٥، وينظر لسان العرب لابن منظور ٢/٨٩٦ ( حصر ).

الفراء(١)، وابن قتيبة(٢)، والسمرقندي(٣)، ومكي بن أبي طالب(٤)، والواحدي (٥)، والقرطبي (٦)، والبيضاوي (٧)، وأبو السعود (٨)، والشوكاني (٩)، والألوسي (١٠)، والقاسمي(١١)، والسعدي(١٢).
وقال آخرون: المراد ما كان من أخذ الفداء يوم بدر، ومن القائلين بذلك :
البغوي(١٣)، والرازي(١٤)، وابن كثير(١٥).
تحرير المسألة:
الذي يبدو - مما تقدم - أن المراد بقوله تعالى :﴿ !ِ@è% هُوَ مِنْ عِنْدِ أَنْفُسِكُمْ ﴾ هو ما
كان من معصية الرماة يوم أحد، وتركهم أمر رسول الله - ﷺ - وهو ما رجحه الشنقيطي -يرحمه الله-، وقال به أكثر المفسرين، بدلالة قوله تعالى :﴿ وَلَقَدْ صَدَقَكُمُ اللَّهُ وَعْدَهُ إِذْ تَحُسُّونَهُمْ بِإِذْنِهِ حَتَّى إِذَا فَشِلْتُمْ وَتَنَازَعْتُمْ فِي الْأَمْرِ وَعَصَيْتُمْ مِنْ بَعْدِ مَا أَرَاكُمْ مَا تُحِبُّونَ مِنْكُمْ مَنْ يُرِيدُ الدُّنْيَا وَمِنْكُمْ مَنْ يُرِيدُ الْآَخِرَةَ ثُمَّ صَرَفَكُمْ عَنْهُمْ لِيَبْتَلِيَكُمْ ﴾ [آل عمران: ١٥٢]، وخير ما يبين به القرآن القرآن.
(١) معاني القرآن ١/١٧٣.
(٢) تفسير غريب القرآن ص١٠٢
(٣) بحر العلوم ١/٣١٣.
(٤) تفسير المشكل من غريب القرآن ص٥٤.
(٥) الوسيط ١/٥١٧.
(٦) الجامع لأحكام القرآن ٤/١٨١.
(٧) أنوار التنزيل ٤/٥٢.
(٨) إرشاد العقل السليم ٢/١٠٩.
(٩) فتح القدير ١/٣٩٦.
(١٠) روح المعاني ٤/١١٦.
(١١) محاسن التأويل ٤/٢٨٥.
(١٢) تيسير الكريم الرحمن ص١٢٣.
(١٣) معالم التنزيل ١/٣٦٩.
(١٤) التفسير الكبير ٩/٦٧.
(١٥) تفسير القرآن العظيم ١/٦٣٧.

والألوسي(١)، والقاسمي(٢)، وابن عاشور(٣)، وغيرهم.
وقال آخرون : المراد به : الإسلام أي فإذا أسلمن، وممن قال بذلك :
الطبري(٤)، والسمرقندي(٥)، وابن عطية(٦)، والرازي(٧)، والشوكاني(٨)، وغيرهم.
تحرير المسألة:
الذي يظهر مما تقدم - والله تعالى أعلم - أن المراد بالإحصان في قوله :﴿ فَإِذَا أُحْصِنَّ ﴾ هو التزوج، أي فإذا تزوجن، وهو ما عليه أكثر المفسرين، واختاره الشنقيطي -يرحمه الله- في تفسيره ؛ لأن ظاهر سياق الآية الكريمة يدل عليه، فإن سياقها في الفتيات المؤمنات.
قال أبو حيان :(( (أحصن) فعل دخلت عليه أداة الشرط، فهو مستقبل مفروض التجدد والحدوث فيما يستقبل، فلا يمكن أن يعبر به عن الإسلام ؛ لأن الإسلام متقدم سابق لهن، ثم إنه شرط جاء بعد قوله تعالى :﴿ فَانْكِحُوهُنَّ ﴾ [النساء: ٢٥]، فكأنه قيل : فإذا أحصن بالنكاح، فإن أتين.. )) (٩).
وقال الألوسي: (( ورجح هذا بأنه سبحانه شرط الإسلام بقوله :﴿ مِنْ فَتَيَاتِكُمُ الْمُؤْمِنَاتِ ﴾، فحملُ ما هنا على غيره أتم فائدة، وإن جاز أنه تأكيد لطول الكلام ))(١٠)، والله تعالى أعلم.
١٠- المراد بقوله تعالى :﴿ qs٩ تُسَوَّى بِهِمُ الْأَرْضُ ﴾
قال تعالى: ﴿ يَوْمَئِذٍ يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَعَصَوُا الرَّسُولَ لَوْ تُسَوَّى بِهِمُ الْأَرْضُ ﴾ [النساء: ٤٢] اختلف في المراد بهذه الآية على أقوال :
١- أي ودوا لو جعلوا تراباً فكانوا هم والأرض سواء.
(١) روح المعاني ٥/١١.
(٢) محاسن التأويل ٥/١٠٨.
(٣) التحرير والتنوير ٥/١٧.
(٤) جامع البيان ٨/١٩٨.
(٥) بحر العلوم ١/٣٤٧.
(٦) المحرر الوجيز ٢/٣٩.
(٧) التفسير الكبير ١٠/٥٢.
(٨) فتح القدير ١/٤٥١.
(٩) ينظر : البحر المحيط ٣/٥٩٧.
(١٠) ينظر: روح المعاني ٥/١١.

قوله هنا :﴿ وَمَا يُتْلَى ﴾ [النساء: ١٢٧] في محل رفع معطوفاً على الفاعل الذي هو لفظ الجلالة، وتقرير المعنى: قل الله يفتيكم فيهن، ويفتيكم فيهن أيضاً :﴿ وَمَا يُتْلَى عَلَيْكُمْ فِي الْكِتَابِ فِي يَتَامَى النِّسَاءِ ﴾ [النساء: ١٢٧] الآية، وذلك قوله تعالى :﴿ وَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَى ﴾ [النساء: ٣] الآية، ومضمون ما أفتى به هذا الذي يتلى علينا في الكتاب هو تحريم هضم حقوق اليتيمات، فمن خاف ألا يقسط في اليتيمة التي في حجره فليتركها، ولينكح ما طاب له سواها. وهذا هو التحقيق في معنى الآية كما قدمنا(١)، وعليه فحرف الجر المحذوف في قوله :﴿ وَتَرْغَبُونَ أَنْ تَنْكِحُوهُنَّ ﴾ [النساء: ١٢٧] هو (عن)، أي : ترغبون عن نكاحهن لقلة مالهن وجمالهن، أي: كما أنكم ترغبون عن نكاحهن إن كن قليلات مال وجمال، فلا يحل لكم نكاحهن إن كن ذوات مال وجمال إلا بالإقساط إليهن في حقوقهن، كما تقدم عن عائشة رضي الله عنها(٢).
وقال بعض العلماء : الحرف المحذوف هو (في) أي : ترغبون في نكاحهن إن كن متصفات بالجمال وكثرة المال مع أنكم لا تقسطون فيهن.
ثم قال:
المصدر المنسبك من أن وصلتها في قوله :﴿ وَتَرْغَبُونَ أَنْ تَنْكِحُوهُنَّ ﴾ [النساء: ١٢٧] أصله مجرور بحرف محذوف، وقد قدمنا الخلاف هل هو (عن)، وهو الأظهر، أو هو (في)، وبعد حذف حرف الجر المذكور فالمصدر في محل نصب على التحقيق ](٣).
فالراجح عند الشنقيطي - يرحمه الله - في معنى قوله تعالى :﴿ وَتَرْغَبُونَ أَنْ تَنْكِحُوهُنَّ ﴾ أي: وترغبون عن نكاحهن لقلة مالهن وجمالهن، كما يؤيده الحديث المتقدم عن عائشة رضي الله عنها.
دراسة الترجيح:
(١) تقدم ذلك في ترجيح الشنقيطي ص ١٩١ وما بعدها.
(٢) تقدم ذلك في ترجيح الشنقيطي ص ١٩١.
(٣) ينظر: أضواء البيان ١/٢٤٨-٢٥٠....

أما من حكم بغير حكم الله، وهو عالم أنه مرتكب ذنباً فاعل قبيحاً، وإنما حمله على ذلك الهوى فهو من سائر عصاة المسلمين، وسياق القرآن ظاهر أيضاً في أن آية ﴿ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ ﴾ [المائدة : ٤٥ ] في اليهود ؛ لأنه قال قبلها :﴿ وَكَتَبْنَا عَلَيْهِمْ فِيهَا أَنَّ النَّفْسَ بِالنَّفْسِ وَالْعَيْنَ بِالْعَيْنِ وَالْأَنْفَ بِالْأَنْفِ وَالْأُذُنَ بِالْأُذُنِ وَالسِّنَّ بِالسِّنِّ وَالْجُرُوحَ قِصَاصٌ فَمَنْ تَصَدَّقَ بِهِ فَهُوَ كَفَّارَةٌ لَهُ وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ ﴾ [ المائدة : ٤٥].
فالخطاب لهم لوضوح دلالة السياق عليه كما أنه ظاهر أيضاً في أن آية :﴿ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ ﴾ [المائدة : ٤٧] في النصارى ؛ لأنه قال قبلها :﴿ وَلْيَحْكُمْ أَهْلُ الْإِنْجِيلِ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فِيهِ وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ ﴾
[ المائدة : ٤٧].
واعلم أن تحرير المقام في هذا البحث أن الكفر والظلم والفسق كل واحد منها ربما أطلق في الشرع مراداً به المعصية تارة، والكفر المخرج من الملة أخرى ﴿ وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ ﴾ معارضة للرسل وإبطالاً لأحكام الله، فظلمه وفسقه وكفره كلها كفر مخرج عن الملة ﴿ وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ ﴾ معتقداً أنه مرتكب حراماً فاعلٌ قبيحاً، فكفره وظلمه وفسقه غير مخرج عن الملة، وقد عرفت أن ظاهر القرآن يدل على أن الأولى في المسلمين، والثانية في اليهود، والثالثة في النصارى، والعبرة بعموم الألفاظ لا بخصوص الأسباب، وتحقيق أحكام الكل هو ما رأيت، والعلم عند الله تعالى ] (١).
(١) ينظر : أضواء البيان ١/٣٠٩ وما بعدها.

التحقيق أن المراد بالأشد في هذه الآية البلوغ، بدليل قوله تعالى :﴿ فإ#sŒ بَلَغُوا النِّكَاحَ فَإِنْ آَنَسْتُمْ مِنْهُمْ رُشْدًا ﴾ [النساء: ٦] الآية.
وقال السدي :(( الأشد ثلاثون سنة )) (١)، وقيل : أربعون سنة، وقيل : ستون سنة(٢)، ولا يخفى أن هذه الأقوال بعيدة عن المراد بالآية كما بينا، وإن جازت لغة](٣).
فالراجح عند الشنقيطي - يرحمه الله - في المراد بالأشد في هذه الآية، أنه البلوغ مع الرشد بدليل قوله تعالى :﴿ فإ#sŒ بَلَغُوا النِّكَاحَ فَإِنْ آَنَسْتُمْ مِنْهُمْ رُشْدًا ﴾ [النساء: ٦]
دراسة الترجيح:
جمهور المفسرين على أن المراد بالأشد في هذه الآية هو البلوغ مع الرشد، وممن اختار هذا القول من المفسرين : الطبري (٤)، والزجاج (٥)، والواحدي (٦)، والبغوي (٧)، وابن عطية(٨)، والقرطبي(٩)، وابن جزي(١٠)، وأبو حيان(١١)، وابن كثير(١٢)، وأبو السعود(١٣)، والقاسمي(١٤)، وابن عاشور(١٥)، والسعدي(١٦).
وقال السدي : الأشد ثلاثون سنة (١٧)، وقيل : أربعون سنة، وقيل : ستون، وقيل غير ذلك.
تحرير المسألة:
(١) ينظر: تفسير ابن أبي حاتم ٤/٤٩، وجامع البيان للطبري ١٢/٢٢٣،
(٢) ينظر: تفسير القرآن العظيم لابن كثير ٢/٣٠٣.
(٣) أضواء البيان ١/٤٠٢ وما بعدها.
(٤) جامع البيان ١٢/٢٢٣.
(٥) معاني القرآن وإعرابه ٢/٣٠٥.
(٦) الوسيط ٢/٣٣٧.
(٧) معالم التنزيل ٢/١٤١.
(٨) المحرر الوجيز ٢/٣٦٣.
(٩) الجامع لأحكام القرآن ٧/١٣٠.
(١٠) التسهيل ٢/٢٦.
(١١) البحر المحيط ٤/٦٨٨.
(١٢) تفسير القرآن العظيم ٢/٣٠٣.
(١٣) إرشاد العقل السليم ٣/١٩٩.
(١٤) محاسن التأويل ٦/٧٨٤.
(١٥) التحرير والتنوير ٨/١٦٤.
(١٦) تيسير الكريم الرحمن ص٢٤٢.
(١٧) تفسير بن أبي حاتم ٤/٤٩، وجامع البيان للطبري ١٢/٢٢٣.

سورة غافر
﴿ إِنَّا مژفاZsYs٩ $sYn=ك™â' وَالَّذِينَ آَمَنُوا فِي دo٤quٹutù:$# الدُّنْيَا وَيَوْمَ يَقُومُ الْأَشْهَادُ (٥١) ﴾... ٥١... ٢٦٤
سورة الشورى
﴿ وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ ٧pt٦ٹإء-B فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ (٣٠) ﴾... ٣٠... ٢٤٦
سورة الزخرف
﴿ وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ إِلَهٌ وَفِي الْأَرْضِ إِلَهٌ وَهُوَ قOٹإ٣utù:$# قOٹد=yèّ٩$# (٨٤) ﴾... ٨٤... ٣٣٨
سورة الأحقاف
﴿ وَوَصَّيْنَا الْإِنْسَانَ دm÷ƒy‰د٩¨uqخ/ إِحْسَانًا حَمَلَتْهُ ¼çm-Bé& كُرْهًا وَوَضَعَتْهُ كُرْهًا وَحَمْلُهُ وَفِصَالُهُ ثَلَاثُونَ #·چ÷ky­ #س®Lxm إِذَا بَلَغَ أَشُدَّهُ وَبَلَغَ أَرْبَعِينَ سَنَةً قَالَ رَبِّ ûسة_ôمخ-÷rr& أَنْ uچن٣ô©r& نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى £"t$د!¨ur وَأَنْ أَعْمَلَ $[sد="|¹ تَرْضَاهُ ôxد=ô¹r&ur لِي فِي ûسةL

ƒحh'èŒ 'دoTخ) تُبْتُ إِلَيْكَ 'دoTخ)ur مِنَ الْمُسْلِمِينَ (١٥) ﴾... ١٥... ٣٧٠

﴿ وَإِذْ !$sYّùuژ|ہ إِلَيْكَ #XچxےtR مِنَ اd`إfّ٩$# يَسْتَمِعُونَ الْقُرْآَنَ فَلَمَّا çnrمژ|طxm (#ûqن٩$s% أَنْصِتُوا فَلَمَّا قُضِيَ وَلَّوْا إِلَى قَوْمِهِمْ z`ƒح'ة‹Y-B (٢٩) ﴾... ٢٩... ٣٥٤، ٣٥٥
سورة محمد
﴿ مَثَلُ دp¨Ypgù:$# الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقُونَ فِيهَا أَنْهَارٌ مِنْ مَاءٍ غَيْرِ آَسِنٍ وَأَنْهَارٌ مِنْ لَبَنٍ لَمْ ِژ£چtَtGtƒ طَعْمُهُ وَأَنْهَارٌ مِنْ خَمْرٍ لَذَّةٍ tûüخ/حچ"¤±=دj٩ وَأَنْهَارٌ مِنْ ٥@|،tم 'y"|ء-B وَلَهُمْ فِيهَا مِنْ كُلِّ دN¨uچyJ¨V٩$# ×ouچدےَّtBur مِنْ ِNخkحh٥

' كَمَنْ هُوَ س$ح#"yz فِي النَّارِ وَسُقُوا مَاءً حَمِيمًا فَقَطَّعَ أَمْعَاءَهُمْ (١٥) ﴾... ١٥... ٨٠

سورة الفتح


الصفحة التالية
Icon