٤- قوله تعالى: ﴿فِي مَا أُوحِيَ﴾ بالأنعام١ أيضًا.
٥- قوله سبحانه: ﴿فِي مَا اشْتَهَتْ أَنْفُسُهُمْ﴾ بالأنبياء٢.
٦- قوله جل وعلا: ﴿فِي مَا أَفَضْتُمْ﴾ بالنور٣.
٧- قوله عز وجل: ﴿فِي مَا هَاهُنَا آمِنِينَ﴾ بالشعراء٤.
٨- قوله سبحانه: ﴿فِي مَا رَزَقْنَاكُمْ﴾ بالروم٥.
٩- قوله تعالى: ﴿فِي مَا هُمْ فِيهِ يَخْتَلِفُونَ﴾ بالزمر٦.
١٠- قوله تعالى: ﴿فِي مَا كَانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ﴾ ٧ بالزمر أيضًا.
١١- قوله سبحانه: ﴿فِي مَا لا تَعْلَمُونَ﴾ بالواقعة٨.
القسم الثاني: الوصل بلا خلاف وذلك فيما عدا هذه المواضع الأحد عشر نحو قوله تعالى: ﴿فِيمَا كَانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ﴾ ٩ بالبقرة، وقوله سبحانه: ﴿فِيمَا فَعَلْنَ﴾ ١٠ الموضع الأول بالبقرة، وقوله جل وعلا: ﴿لَمَسَّكُمْ فِيمَا أَخَذْتُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ﴾ ١١ بالأنفال، وكل ما شابه ذلك، وهذا المذهب هو الذي عليه العمل١٢ ويؤخذ من كلام الإمام ابن الجزري في المقدمة الجزرية حيث قال:
............... في ما اقطعا... أوحي أفضتم اشتهت يبلو معًا
ثاني فعلن وقعت روم كلا | تنزيل شعراء وغير ذي صلا |
٢ الآية: ١٠٢.
٣ الآية: ١٤.
٤ الآية: ١٤٦.
٥ الآية: ٢٨.
٦ الآية: ٣.
٧ الآية: ٤٦.
٨ الآية: ٦١.
٩ الآية: ١١٣.
١٠ الآية: ٢٣٤.
١١ الآية: ٦٨.
١٢ انظر: هامش "لطائف البيان شرح مورد الظمآن" "ج: ٢، ص٧٥".