- قوله تعالى :¼ QWـMX... ÷Y †WT‰Yئ ً¨`~Vض ًذVض `yXن`~VصWئ c&فHTً¹<صSھ uّWةW{Wè ًذQYTٹW£Yٹ ¾"~Y{Wè (٦٥) " [الإسراء: ٦٥].
قال ابن عقيل :( فَصْلٌ في قوله تعالى :¼ QWـMX... ÷Y †fTT‰Yئ ً¨`~VTض ًذVض `طXن`~VصWئ dفHTً¹<صSھ " [الحجر: ٤٢]، ذهب كثير من الوعاظ والقصاص إلى أنها خاصة في صلحاء عباده والأنبياء، وليس على ما وقع لهم ؛ لأن ظاهر القرآن يشهد بأنه لا سلطان له على الكفار، حيث قال سبحانه :¼ Wس†WTخWè SفTًHT¹`~TPVض@... †WQظVض ƒّYµSTخ S£`عKKV‚ô@... UfûMX... JًW/@... َطS{WںWئWè Wں`ئWè QXجW™<ض@... `yRرPRTژںWئWèWè $َطS|SچpTةWTص`VK†WTت †WعWè Wـ†Wز ƒّYض طRر`~VصWئ فYQع فHTً¹<صSھ " [إبراهيم: ٢٢]، فأقر في آخر الأمر بنفي السلطان تصديقاً لقوله سبحانه في أول الأمر :¼ QWـMX... ÷Y †fTT‰Yئ ً¨`~VTض ًذVض `طXن`~VصWئ dفHTً¹<صSھ " [الحجر: ٤٢]، ولأن السلطان الذي نفاه يعم ؛ إذ ليس كل مستجيب له يكون له عليه سلطان ؛ لأن الشيطان يسوّل ويغيّر، و[يحلف](١) فيكذب، ومن كان أمره كذا لم يكُ سلطاناً، إنما السلطان من أَمَرَ وكَشَف أمْرَه وحرّمه فأُطِيع، دون أن يدلّس ويلبّس، فإن من سوّل كان متلصّصاً وخادعاً وغارّاً، لا سلطاناً اهـ )(٢).
- قوله تعالى :¼ †WظPVكXM... Sک~Y©Wظ<ض@... ّW©~Yئ Sف`Tٹ@... WطWTےَ£Wع SسéSھW¤ JًY/@... ، ISمSچWظYصW{Wè :†WنHHùTWح<ضVK... uّVضXM... WطWTےَ£Wع c-èS¤Wè $Sم`قTYQع " [النساء: ١٧١].
قال ابن عقيل :( والذي أزال إشكال قولِه :¼ c-èS¤Wè $Sم`قTYQع " وقوله :¼ ٌŒ`WةWTكWè : م~Yت فYع ّYڑèQS¤ " [الحجر: ٢٩]، ¼ WسَéWTخ QXجW™<ض@... " [مريم: ٣٤]، ¼ †WظYض ٌŒpTحTVصW Jً$÷WںW~Yٹ " [ص: ٧٥]، قولُه :¼ UfûMX... WشW'Wع uّW©~Yئ WںقYئ JًY/@... XشW'WظVز $W×W... ƒٍ " [آل عمران: ٥٩] اهـ )(٣).
المطلب الرابع
جمع النظائر :
(٢) الفنون ١/ ٣٥٥.
(٣) الواضح ٤/ ٧.