قال ابن عقيل :( إنما أراد به : حكم الأنبياء كلهم، ويحتمل : أنه أراد داود وسليمان والمحكوم له اهـ )(١).
- قوله تعالى :¼ WفےY،PVض@... Wè WـéSعَ£WTے :ŒHTWقTTW±`™Sظ<ض@... QWطR' `yVض N... éSTژ
- قوله تعالى :¼ Wس†WTخ J$ً"Vز †WT‰Wه<¢@†WTت $:†WقYچHTWTے†WLTTYٹ †PVكXM... طRرWإWع WـéSإYظWTچ`©QSع (١٥) " [الشعراء: ١٥].
قال ابن عقيل: ( المراد بها : موسى وهارون وفرعون، مستمعون ما تقولا ويقال لكما )(٣).
- قوله تعالى :¼ :†QWظVصWTت †WTكéSةWھ... ƒٍ †WTق`ظWحWچك@... `ySن`قYع `طSنHTWTق
المطلب الثاني
عنايته بالشعر وأقوال العرب :
ظهرت عناية ابن عقيل باللغة العربية من جوانب منها : الاستشهاد بالشعر العربي، ونقل أقوال العرب من أمثال ونحوها.
(٢) الواضح ٣/ ٤٩٠، وينظر : الفنون ٢/ ٥٧٣.
(٣) الواضح ٣/ ٤٣٠.
(٤) الواضح ٢/ ٣٨١.