قال به أبو حيان(١) (٢)، وابن حجر (٣)، والعيني(٤) (٥)،.................. ومحمد صديق خان(٦) (٧)، والجمل(٨) (٩)، والألوسي(١٠)، وابن عاشور(١١) (١٢).

(١) محمد بن يوسف بن علي بن يوسف بن حيان الأندلسي، الغرناطي، النِّغْرِي، الإمام أثير الدين أبو حيان، نحوي عصره ولغويه ومفسره ومحدثه ومقرئه ومؤرخه وأديبه، توفي سنة خمس وأربعين وسبعمائة بعد الهجرة. انظر الدرر الكامنة (٤/٣٠٢)، وشذرات الذهب (٨/٢٥١).
(٢) انظر البحر المحيط (٤/٢٨٤).
(٣) انظر فتح الباري (٤/٦١٦).
(٤) محمود بن أحمد بن موسى بن أحمد بن حسين بن يوسف بن محمود العينتابي الأصل، المعروف بالعيني، توفي سنة خمس وخمسين وثمانمائة بعد الهجرة. انظر شذرات الذهب (٩/٤١٨)، والضوء اللامع (١٠/١٣١).
(٥) انظر عمدة القارئ (١٢/ ١٤٨).
(٦) محمد صديق خان بن حسن بن علي بن لطف الله الحسيني البخاري القنوجي، أبو الطيب صاحب المصنفات توفي سنة سبع وثلاثمائة بعد الألف للهجرة. انظر أبجد العلوم (٩٣٩)، إيضاح المكنون (١/١٠)، الأعلام (٦/١٦٧).
(٧) انظر فتح البيان (٤/٣٢٥).
(٨) سليمان بن عمر بن منصور العجيلي الأزهري، المعروف بالجمل، توفي سنة أربع ومائتين بعد الألف للهجرة، انظر الضوء اللامع (٣/٢٦٨)، والأعلام (٣/١٣١).
(٩) انظر الفتوحات الإلهية (٢/١٣٣).
(١٠) انظر روح المعاني (٨/١٠٦).
(١١) محمد الطاهر بن محمد الطاهر بن عاشور، رئيس المفتين المالكيين بتونس، توفي سنة ثلاث وتسعين وثلاثمائة بعد الألف للهجرة، انظر الأعلام (٦/١٧٤)، وشيخ الجامع الأعظم محمد الطاهر ابن عاشور (٣٢-٦٧).
(١٢) انظر التحرير والتنوير (٩/١٧٩).

وعن أبي ذر رضي الله عنه أن النبي - ﷺ - قال: (من ترك صفراء(١) أو بيضاء(٢)، كوي بها)(٣).
(١) الصفراء المراد بها: الذهب، انظر مشارق الأنوار (٢/٦٣)، والنهاية في غريب الحديث (٣/٣٧).
(٢) البيضاء المراد بها: الفضة، انظر مشارق الأنوار (٢/٦٣)، والنهاية في غريب الحديث (٣/٣٧).
(٣) أخرجه أحمد في مسنده (٥/١٦٨)، والطبري في تفسيره (١٠/١٥٠)، وفي تهذيب الآثار مسند ابن عباس رقم (٤٢٨) وابن مردويه في تفسيره كما في تخريج الزيلعي للكشاف (٢/٧١، ٧٢)، والبيهقي في الكبرى (٤/ ١٤٤) وقال: كذا قاله عثمان بن جبلة عن شعبة ورواه ابن أبي عدي عن شعبة عن عبد الله بن عبد الواحد وقال أبو داود: عن شعبة عن عبد الواحد بن فلان أو فلان بن عبد الواحد وقال معاذ: عن شعبة عن ابن
عبد الواحد، قال البخار ي: فيه نظر. وقال عنه الذهبي في الميزان (٤/٣٩٤): يروى عن شعبة عن أبي المجيب بحديث منكر، وانظر تعجيل المنفعة لابن حجر، رقم (١٣٨٥)، وأخرجه الطبراني في الكبير (٨/١٤٣) من حديث أبي أمامة رضي الله عنه وفيه بقية وهو مدلس، انظر مجمع الفوائد (٣/١٢٥).

عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما قال: قال رسول الله - ﷺ - :(أخبروني بشجرة مثلها مثل المسلم، تؤتي أكلها كل حين بإذن ربها، ولا تحت ورقها)، فوقع في نفسي النخلة فكرهت أن أتكلم وثم أبو بكر وعمر، فلما لم يتكلما قال النبي - ﷺ - :(هي النخلة)، فلما خرجت مع أبي قلت: يا أبتاه، وقع في نفسي النخلة. قال: ما منعك أن تقولها؟ لو كنت قلتها كان أحب إلي من كذا وكذا، قال: ما منعني إلا أني لم أرَكَ ولا أبا بكر تكلمتما فكرهت(١).
عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: أُتي رسول الله - ﷺ - بقناع عليه رطب فقال: ﴿ أَلَمْ uچs؟ كَيْفَ ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا ZpyJد=x. طَيِّبَةً ;ouچyft±x. طَيِّبَةً أَصْلُهَا ثَابِتٌ وَفَرْعُهَا فِي السَّمَاءِ (٢٤) 'دA÷sè؟ أُكُلَهَا كُلَّ حِينٍ بِإِذْنِ رَبِّهَا ﴾ قال: (هي النخلة). ﴿ وَمَثَلُ >pyJد=x. خَبِيثَةٍ >ouچyft±x. خَبِيثَةٍ اجْتُثَّتْ مِنْ فَوْقِ الْأَرْضِ مَا لَهَا مِنْ ٩'#uچs% ﴾ (٢) قال: (هي الحنظلة(٣))(٤).
(١) أخرجه البخاري في صحيحه، كتاب الأدب، باب إكرام الكبير، رقم (٦١٤٤)، ومسلم في صحيحه، كتاب صفات المنافقين، رقم (٢٨١١).
(٢) سورة إبراهيم: آية (٢٦).
(٣) الحنظلة جمعها حنظل: نوع من الشجر يسمى الحدج أو الفجة الصلبة أو الشَّري، انظر غريب الحديث لابن قيبة (١/٥٣٤-٥٣٥)، (٢/٢٣٧)، وغريب الحديث لابن الجوزي (١/١٩٦).
(٤) أخرجه الترمذي في سننه، كتاب تفسير القرآن، باب ومن سورة إبراهيم، رقم (٣١١٩)، وقال: وروى غير واحد مثل هذا موقوفاً، ولا نعلم أحداً رفعه غير حماد بن سلمة، ورواه معمر وحماد بن زيد وغير واحد ولم = = يرفعوه.
وأخرجه أبو يعلى في مسنده (٧/١٨٢)، وابن حبان في صحيحه (٢/٢٢٢)، واقتصر على ذكر النخلة فقط دون ذكر الحنظلة، الطبري في تفسيره (١٣/٢٥٦)، وابن أبي حاتم في تفسيره (٧/٢٢٤٢)، والنسائي في الكبرى (٦/٣٧١)، والحاكم في المستدرك (٢/٣٨٣) وقال: حديث صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه ووافقه الذهبي.
انظر الأحاديث التي ذكر فيها الترمذي اختلافا وليست في العلل الكبير من أول كتاب الاستئذان إلى آخر الحديث رقم (٣١٧١) من أثناء كتاب التفسير (٢/١٥٣٠-١٥٤٤)، رسالة ماجستير في قسم السنة وعلومها، جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، للشيخ: عبد العزيز بن عبد الله الهليل.

... - حقيقة الدنيا بالنسبة للمؤمن... ٣٢٦ - ٣٢٧
... - حكم أخذ الأجرة على عمل القربات في الدعوة والتعليم... ٣٢٨ - ٣٣٤
... - مجيء هود عليه السلام بالآيات والمعجزات... ٣٣٥ - ٣٣٧
... - خلود أهل الجنة والنار... ٣٣٨ - ٣٤٨
- سورة يوسف... ٣٤٩ - ٣٧١
... - تسمية العبد سيده بالرب... ٣٤٩ - ٣٥٢
... - حكم طلب الإمارة... ٣٥٣ - ٣٥٦
... - هل ييأس المؤمن من روح الله... ٣٥٧ - ٣٥٩
... - سجود يعقوب وأبنائه ليوسف عليه السلام... ٣٦٠ - ٣٦٦
... - تمني يوسف عليه السلام للموت... ٣٦٧ - ٣٧١
- سورة الرعد... ٣٧٢ - ٣٧٦
... - القدر المعلق والقدر المبرم... ٣٧٢ - ٣٧٦
- سورة إبراهيم... ٣٧٧ - ٣٨٧
... - رسالة النبي - ﷺ - للناس جميعاً مع اختلاف لغاتهم... ٣٧٧ - ٣٨٠
... - تفسير الشجرة الطيبة التي تؤتي أكلها كل حين بالنخلة... ٣٨١ - ٣٨٥
... - المحبة والخلة يوم القيامة... ٣٨٦ - ٣٨٧
- سورة الحجر... ٣٨٨ - ٣٩٣
... - حكم الحلف بحياة النبي - ﷺ -... ٣٨٨ - ٣٨٩
... - الأمر بقتال المشركين والإعراض عنهم... ٣٩٠ - ٣٩٣
- الخاتمة... ٣٩٤ - ٣٩٥
- الفهارس العامة... ٣٩٦ - ٤٧٩
... - الآيات القرآنية... ٤٩٧ - ٤١١
... - الأحاديث النبوية... ٤١٢ - ٤١٨
... - الآثار... ٤١٩ - ٤٢١
... - الأعلام... ٤٢٢ - ٤٣٩
... - الفرق والمذاهب... ٤٤٠
... - الأماكن والبلدان... ٤٤١
... - الأبيات الشعرية... ٤٤٢
... - المصادر والمراجع... ٤٤٣ - ٤٧٤
... - الموضوعات... ٤٧٥ - ٤٧٩


Icon