٧- عرض أقوال العلماء حول الآية أو الحديث وذكر مذاهبهم في ذلك، وبيان مسالكهم لدفع إيهام ذلك التعارض.
٨- دراسة المسائل وبيان الراجح من أقوال العلماء فيها قدر الإمكان مع الاقتصار على ما يدفع إيهام التعارض ويزيل الإشكال فقط تلاشيا للأطناب.
٩- تذييل كل مسألة بخلاصة ما توصلت إليه فيها من نتائج.
المنهج العام في كتابة البحث
١- عزو الآيات إلى مواضعها في السور.
٢- تخريج الأحاديث والآثار بعزوها إلى مصادرها فإن كانت في الصحيحين أو أحدهما فأكتف بتخريجها منهما وإن لم تكن في الصحيحين فإني أخرجها من بقية كتب السنة التي أمكنني الوقوف عليها مع ذكر درجتها صحةً أو ضعفاً ؛ معتمداً على أقوال العلماء في ذلك وقد لا أكتفي بذكر الحديث الموهم التعارض في الصحيحين أو أحدهما لأشتماله على مزيد بيان أو معنى لما في الصحيحين أوأحدهما أو لإبانة درجته صحة وضعفاً.
٣- نسبة الأقوال إلى قائليها من مصادرها الأصلية.
٤- نسبة الأبيات الشعرية إلى قائليها ما أمكن، مع عزوها إلى مواضعها.
٥- التعريف بالأعلام غير المشهورين الذين لهم قول أو رأي بترجمة مختصرة عند ذكرهم في المرة الأولى، وأما ما جاء ذكره عرضاً فلا ألتزم بالترجمة له.
٦- التعريف بالفرق والأماكن والبلدان عند ذكرها في المرة الأولى.
٧- تذييل الرسالة بالفهارس اللازمة كما سيأتي في خطة البحث لاحقاً.
منهج البحث
* يتم إنجاز البحث التفصيلي على النحو التالي:
١. جمع المسائل التي يبدو فيها إيهام التعارض، والوقوف عليها في مصادرها.
٢. تخريج الأحاديث المعارضة فإن كانت في الصحيحين اكتفيت بهما وإلا رجعت إلى كتب السنة المعتمدة.
٣. البحث في كل مسألة وتحديد موضع إيهام التعارض فيها.
٤. ذكر مناهج أهل العلم في دفع إيهام التعارض بين ظاهر الآية والحديث ودراستها.
٥. مقابلة أقوال العلماء بعضها ببعض عند الحاجة في كل مسألة والوقوف على الراجح منها.