فقد ألف الإمام أبو عبيد القاسم بن سلام، المتوفى سنة ٢٢٤هـ كتابه في الناسخ والمنسوخ.
وألف الإمام علي بن المديني "شيخ البخاري" والمتوفى سنة ٢٣٤هـ كتابه في أسباب النزول.
وألف الإمام ابن قتيبة المتوفى سنة ٢٧٦هـ كتابه "تأويل مشكل القرآن".
وألف أبو بكر الجصاص الحنفي المتوفى سنة ٣٧٠هـ كتابه "أحكام القرآن".
وألف ابن العربي المالكي المتوفى سنة ٥٤٣هـ كتابه "أحكام القرآن" أيضًا.
وألف إلكيا الهراسي الشافعي المتوفي سنة ٥٠٤ هـ كتابه "أحكام القرآن" أيضًا.
وظهرت مؤلفات أخرى جميع أصحابها ما يشمله عنوان الكتاب:
مثل "أمثال القرآن" للماوردي المتوفى سنة ٤٥٠هـ.
وكتاب "مجاز القرآن" للعز بن عبد السلام المتوفى سنة ٦٦٠هـ.
وكتاب "أقسام القرآن" و"أمثال القرآن" لابن القيم المتوفى سنة ٧٥١هـ.
ولا زال هذا الخط من التأليف في التفسير الموضوعي مستمرًا إلى يومنا هذا، وقد توجهت أنظار الباحثين إلى هدايات القرآن الكريم حول معطيات الحضارات المعاصرة وظهور المذاهب والاتجاهات الاقتصادية والاجتماعية، والعلوم الكونية والطبيعية.
فنجد مؤلفات كثيرة تحت عناوين شتى مثل:
- الإنسان في القرآن.
- المرأة في القرآن.
- الأخلاق في القرآن.
- اليهود في القرآن.
- سيرة الرسول صور مقتبسة من القرآن.
- الصبر في القرآن.
- الرحمة في القرآن.