قال المازري لأن القرآن على ثلاثة أنحاء قصص وأحكام وصفات فلتمحضها للصفات كانت جزءا من الثلاثة وسكت عليه عياض
والأصح بناء على تعلق الفضيلة بالأجر أجر قارئها قدر أجر الثلث ابتداء ثم تستويان في التضعيف لهما
فصل في قوله أنزل القرآن على سبعة أحرف
مسألة العدد فيها خاص في الأصح وفي السبعة الأحرف أقوال