ووقف حفص على سلاسلا بالقصر من التجريد.
روى أبو بكر سعرت بالتخفيف من التلخيص والمصباح.
قراءة الإمام حمزة
ليس في المبهج طريق ابن عثمان وابن صالح كليهما عن إدريس عن خلف عن حمزة وغير طريق ابن شنبوذ عن ابن شاذان عن خلاد.
وليس في التلخيص لأبي معشر رواية خلاد وطريق ابن عثمان وابن صالح عن إدريس عن خلف وفيه طريق ابن مقسم عن إدريس عن خلف وليست من طريق الطيبة.
وليس في الوجيز غير طريق ابن مقسم عن إدريس عن خلف وفيه رواية خلاد وليست من طريق الطيبة.
وليس في التبصرة سوى طريق القاسم بن نصر عن أبي الهيثم عن خلاد. وفيها رواية خلف وليست من طريق الطيبة
وليس في الكافي ولا في العنوان سوى طريق ابن مقسم عن إدريس عن خلف وسوى طريق ابن شنبوذ عن ابن شاذان عن خلاد.
وليس في التجريد طريق ابن الهيثم والطلحي عن خلاد
وليس في التذكرة سوى طريق ابن عثمان عن إدريس عن خلف وسوى طريق القاسم بن نصر عن ابن الهيثم عن خلاد
وليس في الإرشاد لأبي العز رواية خلاد وسوى طريق الحمامي عن ابن مقسم عن إدريس عن خلف.
روى خلاد الصراط وصراط بالإشمام في الفاتحة فقط من غاية ابن مهران ومن طريق ابن البختري عن الوزان بالإشمام في الفاتحة فقط ومن طريق الولي وابن العلاف بعدم الإشمام في كل القرآن ومن طريق الباقين بالإشمام في المعرف باللام خاصة من المستنير.
وروى في الملقيات ذكرا بالإدغام من المصباح وغاية ابن مهران ومن طريق الطبري عن البختري عن الوزان عن خلاد من المستنير.
وروى فالمغيرات صبحا بالإدغام من غاية ابن مهران وبالإظهار من المستنير.
وروى يتقه بسكون الهاء من المصباح والمستنير وبالصلة من غاية ابن مهران وبالإسكان لعبد الباقي ومن طريق الحمامي للفارسي من التجريد.
روى خلف لا ريب فيه ولا خير ولا جرم بالمد من المصباح وكذا كل لا حيث وقع إذا لم يكن بعدها ساكن بالمد قليلا ومن التلخيص.