وَهْيَ:

سُكُونٌ، ثُمَّ رَوْمُ الْكَسْرِ وَالضَّمِّ، بَعْدَ أَرْبَعٍ إِذْ تَجْرِي
ولم أُثْبِتْهُ في النصِّ؛ لعدم تعلُّقه بموضوع الباب.
(٩) في (ظ): وَأَنْ.
(١٠) في (ظ): بِهَا.
(١١) في (ظ): وَبِيَا.
(١٢) سقط هذا البيت من: (م).
(١٣) سقط هذا البيت والذي بعده من: (م).
(١٤) سقط هذا البيت من: (م).
(١٥) في (ظ): لَكِنْ وَجَبْ.
(١٦) في (م): "وَمُدْغَمٍ لِابْنِ الْعَلَا إِنْ تُلْفِي" والمؤدَّى واحد.
(١٧) في (ظ): "مَعَ عَارِضٍ"، والصواب ما في (م)؛ لأنَّ سكونَ النونِ آخِرَ هِجاءِ: "عَيْنْ" لازم، وصلاً ووقفاً، و: "كَـ: ع" تُقرأُ: كَعَيْنْ.
(١٨) في النُّسختَين: "اللَّتَيْنْ" وهو سهوٌ؛ لأنَّها ليست من القرآن، والصواب ما أَثبتُّه، انظر: التيسير ص٩٥، والنشر ٢٤٨/٢.
(١٩) سقط هذا البيت من: (م).
(٢٠) هذا الباب من نسخة: (ظ) فقط.
(٢١) في (م): وَيُظْهَرَانِ عِنْدَ حَرْفِ الْحَلْقِ.
(٢٢) جاء هذا البيت والذي بعده في (ظ) آخرَ باب: حكم الميم الساكنة وبينهما بيتٌ غيرُ مفهوم ولا علاقةَ له بالموضوع، كالتالي:كَقَوْلِهِ:
وَلْيُظْهِرِ الْغُنَّةَ بِالتَّبْيِينِ مِنْ كُلِّ مِيمٍ شُدِّدَتْ أَوْ نُونِ
وَفَخِّمَنْهَا بَعْدَ رَاءٍ رُقِّقَتْ؟ وَهْيَ بِغَيْرِ كَسْرَةٍ قَدْ حُرِّكَتْ؟
هَمٌّ وَغَمٌّ ثُمَّ ثَمّ لَكِنَّ إِنَّهُنَّ عَنْهُنَّ فَتَمّ
(٢٣) في هامش (م) من نسخةٍ أنَّ الشطرة الثانية لهذا البيت كالتالي:
قَدْ أُظْهِرَتْ حَتْماً بِلَا تَوَقُّفِ
(٢٤) الذي عليه المحقِّقونَ -ومنهم الإِمامُ محمدٌ المُتَولِّي رحمه الله (ت١٣١٣هـ)- أنَّ الكسرَ يُضعِفُ استعلاءَ الحرفِ المُستعلي ولا يُلغِيه


الصفحة التالية
Icon