الدنيا الرزق الطيب والعلم وفي الآخرة الجنة١.
[١٨٧] ومن طريق سالم بن عبد الله بن عمر٢ قال: الحسنة في الدنيا المنى٣.
[١٨٨] ومن طريق السدي قال: المال٤.
[١٨٩] ونقل الثعلبي عن السدي ومقاتل: حسنة الدنيا الرزق الحلال الواسع والعمل الصالح، وحسنة الآخرة المغفرة والثواب٥.
١ فتح الباري ١١/١٩٢.
أخرجه سفيان الثوري في تفسيره ٩٦: ٩٢ ص ٢٥ عن رجل عن الحسن، به. وزاد بعد قوله "والعمل" النافع في الدنيا، ولفظه "قال الرزق الطيب والعمل النافع في الدنيا، وفي الآخرة حسنة "إلى الجنة ". وإسناده ضعيف لجهالة راوٍ فيه.
٢ سالم بن عبد الله بن عمر بن الخطاب القرشي العدوي، أبو عمر، أو أبو عبد الله، المدني، أحد الفقهاء السبعة، وكان ثبتا عابدا فاضلا، ، كان يُشبّه بأبيه في الهدي والسمت، مات في آخر سنة ست ومائة على الصحيح، أخرج له الجماعة. انظر ترجمته في: التهذيب ٣/٣٧٨، والتقريب ١/٢٨٠.
٣ فتح الباري ١١/١٩٢.
ذكره السيوطي في الدر المنثور ١/٥٦١ عن سالم، لكن بلفظ "الثناء" بدل "المنى"، ونسبه إلى ابن المنذر فقط.
٤ فتح الباري ١١/١٩٢.
أخرجه ابن جرير رقم٣٨٨٣ حدثني موسى بن هارون، قال: حدثنا عمرو، قال: حدثنا أسباط، عن السدي، به. ولفظه "قال: هؤلاء المؤمنون، أما حسنة الدنيا فالمال، وأما حسنة الآخرة فالجنة ".
٥ فتح الباري ١١/١٩٢.
لم أجده في تفسيره عنهما، وإنما وجدته عن سفيان الثوري، فأخرجه عن أبي محمد المخلدي، قال: ثنا عبد الله بن محمد بن مسلم، قال: ثنا يوسف بن عبد الله، قال: ثنا ابن وهب، قال: سمعت سفيان الثوري يحدث بها في هذه الآية قال: في الدنيا حسنة: الرزق الطيب والعمل والعلم. تفسير الثعلبي ل ٧٤ /أ.
أخرجه سفيان الثوري في تفسيره ٩٦: ٩٢ ص ٢٥ عن رجل عن الحسن، به. وزاد بعد قوله "والعمل" النافع في الدنيا، ولفظه "قال الرزق الطيب والعمل النافع في الدنيا، وفي الآخرة حسنة "إلى الجنة ". وإسناده ضعيف لجهالة راوٍ فيه.
٢ سالم بن عبد الله بن عمر بن الخطاب القرشي العدوي، أبو عمر، أو أبو عبد الله، المدني، أحد الفقهاء السبعة، وكان ثبتا عابدا فاضلا، ، كان يُشبّه بأبيه في الهدي والسمت، مات في آخر سنة ست ومائة على الصحيح، أخرج له الجماعة. انظر ترجمته في: التهذيب ٣/٣٧٨، والتقريب ١/٢٨٠.
٣ فتح الباري ١١/١٩٢.
ذكره السيوطي في الدر المنثور ١/٥٦١ عن سالم، لكن بلفظ "الثناء" بدل "المنى"، ونسبه إلى ابن المنذر فقط.
٤ فتح الباري ١١/١٩٢.
أخرجه ابن جرير رقم٣٨٨٣ حدثني موسى بن هارون، قال: حدثنا عمرو، قال: حدثنا أسباط، عن السدي، به. ولفظه "قال: هؤلاء المؤمنون، أما حسنة الدنيا فالمال، وأما حسنة الآخرة فالجنة ".
٥ فتح الباري ١١/١٩٢.
لم أجده في تفسيره عنهما، وإنما وجدته عن سفيان الثوري، فأخرجه عن أبي محمد المخلدي، قال: ثنا عبد الله بن محمد بن مسلم، قال: ثنا يوسف بن عبد الله، قال: ثنا ابن وهب، قال: سمعت سفيان الثوري يحدث بها في هذه الآية قال: في الدنيا حسنة: الرزق الطيب والعمل والعلم. تفسير الثعلبي ل ٧٤ /أ.