[٤٤٣] أخرجه النسائي وابن مردويه، ورجاله رجال الصحيح إلا أن المحفوظ إرساله عن عكرمة ليس فيه ابن عباس١.
[٤٤٤] ومن الطريق المرسلة أخرجه ابن أبي حاتم وغيره٢.
قوله تعالى: ﴿الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَاناً وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ﴾ الآية: ١٧٣
[٤٤٥] أخرج ابن مردويه عن أنس "أن النبي ﷺ قيل له إن الناس قد جمعوا لكم فاخشوهم، فنزلت هذه الآية٣.
١ فتح الباري ٨/٢٢٨.
أخرجه النسائي في التفسير رقم١٠٣ وابن مردويه كما في تفسير ابن كثير ٢/١٤٣ كلاهما من حديث محمد بن منصور، عن سفيان بن عيينة، به. وذكره الهيثمي في مجمع الزوائد ٦/١٢٤ عن ابن عباس، وقال: رواه الطبراني، ورجاله رجال الصحيح غير محمد بن منصور الجواز وهو ثقة. كما ذكره السيوطي في الدر المنثور ٢/٣٨٥-٣٨٦ ونسبه إلى النسائي وابن أبي حاتم والطبراني من طريق عكرمة عن ابن عباس، ثم صحّح إسناده.
٢ فتح الباري ٨/٢٢٩.
أخرجه ابن أبي حاتم رقم٤٥١٠ حدثنا محمد بن عبد الله بن يزيد المقرئ، ثنا سفيان ابن عيينة، عن عمرو بن دينار، عن عكرمة - فذكره.
٣ فتح الباري ٨/٢٢٩.
أخرجه ابن مردويه كما في تفسير ابن كثير ٢/١٤٧ حدثنا محمد بن معمر، حدثنا إبراهيم ابن موسى الثوري، أخبرنا عبد الرحيم بن محمد بن زياد السكري، أنبأنا أبو بن عياش، عن حميد الطويل، عن أنس بن مالك، به. وذكره السيوطي في الدر المنثور ٢/٣٨٩ ونسبه إلى ابن مردويه والخطيب. وكذا ذكره في الإتقان ٣/٤٥ ونسبه إلى ابن مردويه.
وله شاهد من حديث ابن عباس - أخرجه البخاري رقم٤٥٦٣ - قال: ﴿حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ﴾ قالها إبراهيم عليه السلام حين ألقي في النار، وقالها محمد ﷺ حين قالوا: ﴿إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَاناً وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ﴾.
أخرجه النسائي في التفسير رقم١٠٣ وابن مردويه كما في تفسير ابن كثير ٢/١٤٣ كلاهما من حديث محمد بن منصور، عن سفيان بن عيينة، به. وذكره الهيثمي في مجمع الزوائد ٦/١٢٤ عن ابن عباس، وقال: رواه الطبراني، ورجاله رجال الصحيح غير محمد بن منصور الجواز وهو ثقة. كما ذكره السيوطي في الدر المنثور ٢/٣٨٥-٣٨٦ ونسبه إلى النسائي وابن أبي حاتم والطبراني من طريق عكرمة عن ابن عباس، ثم صحّح إسناده.
٢ فتح الباري ٨/٢٢٩.
أخرجه ابن أبي حاتم رقم٤٥١٠ حدثنا محمد بن عبد الله بن يزيد المقرئ، ثنا سفيان ابن عيينة، عن عمرو بن دينار، عن عكرمة - فذكره.
٣ فتح الباري ٨/٢٢٩.
أخرجه ابن مردويه كما في تفسير ابن كثير ٢/١٤٧ حدثنا محمد بن معمر، حدثنا إبراهيم ابن موسى الثوري، أخبرنا عبد الرحيم بن محمد بن زياد السكري، أنبأنا أبو بن عياش، عن حميد الطويل، عن أنس بن مالك، به. وذكره السيوطي في الدر المنثور ٢/٣٨٩ ونسبه إلى ابن مردويه والخطيب. وكذا ذكره في الإتقان ٣/٤٥ ونسبه إلى ابن مردويه.
وله شاهد من حديث ابن عباس - أخرجه البخاري رقم٤٥٦٣ - قال: ﴿حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ﴾ قالها إبراهيم عليه السلام حين ألقي في النار، وقالها محمد ﷺ حين قالوا: ﴿إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَاناً وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ﴾.