نزلت في أبي جهل وعمار بن ياسر، ﴿أَفَمَنْ يُلْقَى فِي النَّارِ﴾ أبو جهل ﴿﴾ عمار١.
[٢٤١٣] وذكر الطبري أنه روي عن ابن عباس بإسناد ضعيف قال: ينطلق به إلى النار مكتوفا ثم يرمى به فيها، فأول ما يمس وجهه النار٢.
قوله تعالى: ﴿اعْمَلُوا مَا شِئْتُمْ إِنَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ﴾ الآية: ٤٠
[٢٤١٤] وقد وصل عبد بن حميد من طيق سفيان عن ابن أبي نجيح عن مجاهد في قوله ﴿اعْمَلُوا مَا شِئْتُمْ﴾ قال: هذا وعيد٣.
[٢٤١٥] وأخرجه عبد الرزاق من وجهين آخرين عن مجاهد٤.
١ فتح الباري ٨/٥٤٨.
أخرجه عبد الرزاق ٢/١٨٨ به سندا ومتنا.
٢ فتح الباري ٨/٥٤٨.
ذكره ابن جرير ٢٣/٢١٢ من غير إسناد، وقال وهو قول يُذكر عن ابن عباس من وجه كرهت أن أذكره لضعف سنده.
٣ فتح الباري ٨/٥٦١.
أخرجه عبد بن حميد كما في تغليق التعليق ٤/٣٠٣ ثنا أبو نعيم، وقبيصة، وأبو أحمد الزبيري، عن سفيان، عن ابن أبي نجيح، عن مجاهد، به.
٤ فتح الباري ٨/٥٦١.
أما الوجه الأول فأخرجه في تفسيره ٢/١٨٩ عن معمر، عن رجل، عن مجاهد، مثله. وأما الوجه الثاني فأخرجه ٢/١٨٩ قال: أنا عمر بن حبيب عن عبد الحميد بن رافع الطهراني، عن فلان بن نافع، عن مجاهد، مثله قال: وعيد.
أخرجه عبد الرزاق ٢/١٨٨ به سندا ومتنا.
٢ فتح الباري ٨/٥٤٨.
ذكره ابن جرير ٢٣/٢١٢ من غير إسناد، وقال وهو قول يُذكر عن ابن عباس من وجه كرهت أن أذكره لضعف سنده.
٣ فتح الباري ٨/٥٦١.
أخرجه عبد بن حميد كما في تغليق التعليق ٤/٣٠٣ ثنا أبو نعيم، وقبيصة، وأبو أحمد الزبيري، عن سفيان، عن ابن أبي نجيح، عن مجاهد، به.
٤ فتح الباري ٨/٥٦١.
أما الوجه الأول فأخرجه في تفسيره ٢/١٨٩ عن معمر، عن رجل، عن مجاهد، مثله. وأما الوجه الثاني فأخرجه ٢/١٨٩ قال: أنا عمر بن حبيب عن عبد الحميد بن رافع الطهراني، عن فلان بن نافع، عن مجاهد، مثله قال: وعيد.