وهم اليوم لا يسمعون، ولا يبصرون ﴿فِي ضَلالٍ مُبِينٍ﴾ ١.
[١٥٩٦] وعند عبد الرزاق عن قتادة ﴿فِي ضَلالٍ مُبِينٍ﴾ يعني يوم القيامة ٢.
[١٥٩٧] زاد الطبري من وجه آخر عن قتادة: سمعوا حين لا ينفعهم السمع، وأبصروا حين لا ينفعهم البصر ٣.
قوله تعالى: ﴿لَأَرْجُمَنَّكَ﴾ الآية: ٤٦
[١٥٩٨] وصل ابن أبي حاتم من طريق ابن جريج، عن عطاء، عن ابن عباس ﴿لَأَرْجُمَنَّكَ﴾ لأشتمنك ٤.
[١٥٩٩] ومن وجه آخر عن ابن عباس قال: الرجم الكلام ٥.
١ فتح الباري ٨/٤٢٧. وذكره البخاري عنه تعليقا.
أخرجه ابن أبي حاتم كما في تغليق التعليق ٤/٢٤٨ ثنا أبي، ثنا إبراهيم بن موسى، ثنا هشام بن يوسف، عن ابن جريج، به مثله.
وهكذا فسره ابن كثير ٥/٢٢٧. والأثر ذكره السيوطي في الدر المنثور ٥/٥١١ ونسبه إلى ابن المنذر وابن أبي حاتم.
٢ فتح الباري ٨/٤٢٧.
أخرجه عبد الرزاق ٢/٨ عن معمر، عن قتادة، مثله، لكن عند قوله ﴿يَوْمَ يَأْتُونَنَا﴾.
٣ فتح الباري ٨/٤٢٧.
أخرجه ابن جرير ١٦/٨٦ من طريق يزيد، عن سعيد، عنه، مثله.
٤ فتح الباري ٨/٤٢٧. وذكره البخاري عنه تعليقا.
أخرجه ابن أبي حاتم كما في تغليق التعليق ٤/٢٤٨ ثنا أبي، ثنا إبراهيم بن موسى، ثنا هشام بن يوسف، عن ابن جريج، عن عطاء، عن ابن عباس، به. وذكره السيوطي في الدر المنثور ٥/٥١٣ ونسبه إلى ابن المنذر وابن أبي حاتم.
٥ فتح الباري ٨/٤٢٧.
قال الطبري: ﴿لَأَرْجُمَنَّكَ﴾ يقول: لأرجمنك بالكلام وذلك السبّ، والقول القبيح. التفسير ١٦/٩٠.
أخرجه ابن أبي حاتم كما في تغليق التعليق ٤/٢٤٨ ثنا أبي، ثنا إبراهيم بن موسى، ثنا هشام بن يوسف، عن ابن جريج، به مثله.
وهكذا فسره ابن كثير ٥/٢٢٧. والأثر ذكره السيوطي في الدر المنثور ٥/٥١١ ونسبه إلى ابن المنذر وابن أبي حاتم.
٢ فتح الباري ٨/٤٢٧.
أخرجه عبد الرزاق ٢/٨ عن معمر، عن قتادة، مثله، لكن عند قوله ﴿يَوْمَ يَأْتُونَنَا﴾.
٣ فتح الباري ٨/٤٢٧.
أخرجه ابن جرير ١٦/٨٦ من طريق يزيد، عن سعيد، عنه، مثله.
٤ فتح الباري ٨/٤٢٧. وذكره البخاري عنه تعليقا.
أخرجه ابن أبي حاتم كما في تغليق التعليق ٤/٢٤٨ ثنا أبي، ثنا إبراهيم بن موسى، ثنا هشام بن يوسف، عن ابن جريج، عن عطاء، عن ابن عباس، به. وذكره السيوطي في الدر المنثور ٥/٥١٣ ونسبه إلى ابن المنذر وابن أبي حاتم.
٥ فتح الباري ٨/٤٢٧.
قال الطبري: ﴿لَأَرْجُمَنَّكَ﴾ يقول: لأرجمنك بالكلام وذلك السبّ، والقول القبيح. التفسير ١٦/٩٠.