موثقون، إلا أن أبا عامر وَهِمَ في قوله سودة ١.
[٣٠٢٠] وأخرج النسائي وابن مردويه من طريق سالم الأفطس عن سعيد بن جبير عن ابن عباس "أن رجلا جاءه فقال: إني جعلت امرأتي عليَّ حراما، قال: كذبت، ما هي عليك بحرام، ثم تلا ﴿يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ﴾ ثم قال له "عليك رقبة" ٢.
قوله تعالى: ﴿فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ مَوْلاهُ وَجِبْرِيلُ وَصَالِحُ الْمُؤْمِنِينَ﴾ الآية: ٤
[٣٠٢١] أخرج الطبري وابن أبي حاتم عن قتادة ﴿وَصَالِحُ الْمُؤْمِنِينَ﴾ قال: الأنبياء٣.
١ فتح الباري ١٢/٣٤٣.
أخرجه الطبراني في الكبير ج ١١/رقم١١٢٢٦ حدثنا معاذ بن المثنى، ثنا مسدد، ثنا يحيى بن سعيد، عن أبي عامر الخزاز، حدثني ابن أبي مليكة، به. وتتمته "فيدخل على عائشة فقالت: إني أجد منك ريحا، ثم دخل على حفصة فقالت: إني أجد منك ريحا، فقال: إني أراه من شراب شربته عند سودة، والله لا أشربه "فنزلت هذه الآية: ﴿يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ﴾ ". قال الهيثمي في مجمع الزوائد ٧/١٣٠ ورجاله رجال الصحيح. وقال ابن حجر عقبه: ورواته موثقون، إلا أن أبا عامر وهم في قوله سودة. أ. هـ.
٢ فتح الباري ٩/٣٧٦.
أخرجه النسائي في التفسير رقم٦٢٩، وفي سننه رقم٣٤٢٠ - في الطلاق، تأويل قوله عز وجل ﴿يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ﴾ أخبرني عبد الله بن عبد الصمد بن علي، نا مخلد، نا سفيان، عن سالم، به.
وأخرجه الطبراني في الكبير ج١١/رقم١٢٢٤٦ والحاكم ٢/٤٩٣-٤٩٤ وصححه على شرط البخاري، ووافقه الذهبي، والبيهقي في سننه ٧/٣٥٠-٣٥١ كلهم من حديث سالم بن عجلان الأفطس، عن سعيد بن جبير، به.
٣ فتح الباري ١٠/٤٢١.
أخرجه ابن جرير ٢٨/١٦٣ من طريق سعيد ومعمر كلاهما عن قتادة، به.
أخرجه الطبراني في الكبير ج ١١/رقم١١٢٢٦ حدثنا معاذ بن المثنى، ثنا مسدد، ثنا يحيى بن سعيد، عن أبي عامر الخزاز، حدثني ابن أبي مليكة، به. وتتمته "فيدخل على عائشة فقالت: إني أجد منك ريحا، ثم دخل على حفصة فقالت: إني أجد منك ريحا، فقال: إني أراه من شراب شربته عند سودة، والله لا أشربه "فنزلت هذه الآية: ﴿يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ﴾ ". قال الهيثمي في مجمع الزوائد ٧/١٣٠ ورجاله رجال الصحيح. وقال ابن حجر عقبه: ورواته موثقون، إلا أن أبا عامر وهم في قوله سودة. أ. هـ.
٢ فتح الباري ٩/٣٧٦.
أخرجه النسائي في التفسير رقم٦٢٩، وفي سننه رقم٣٤٢٠ - في الطلاق، تأويل قوله عز وجل ﴿يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ﴾ أخبرني عبد الله بن عبد الصمد بن علي، نا مخلد، نا سفيان، عن سالم، به.
وأخرجه الطبراني في الكبير ج١١/رقم١٢٢٤٦ والحاكم ٢/٤٩٣-٤٩٤ وصححه على شرط البخاري، ووافقه الذهبي، والبيهقي في سننه ٧/٣٥٠-٣٥١ كلهم من حديث سالم بن عجلان الأفطس، عن سعيد بن جبير، به.
٣ فتح الباري ١٠/٤٢١.
أخرجه ابن جرير ٢٨/١٦٣ من طريق سعيد ومعمر كلاهما عن قتادة، به.