القيمة وياء النداء عنهما- وكذا ألا يسجدوا بالنمل قيما المنصوب في المائدة- عنهما وفي سائره عن أبي داود الريح في البقرة وإبراهيم والشورى- عن الداني بلا خلاف وعن أبي داود بخلف، وفي الأعراف والنمل وفاطر والجاثية وثاني الروم- عن أبي داود بلا خلاف، وفي الحجر والكهف والفرقان- بخلف عنهما واستحب أبو داود ولكنه اختار الحذف في الحجر. وفي أول الروم على التخيير عن أبي داود ولكنه اختار الحذف والعمل على الحذف في جميع سوى أول اروم فبالإثبات
دير كيف وقع- عن أبي داود إلا أنه استحب الإثبات في خلل الديار
طغين وبنين كيف أتيا وإتّى ورؤيي والأيمى(١) وبيتا وتبينا- عن أبي داود بأيام الله- نقل الشيخان فيه وجهين(١) بأيام بياء وألف(٢) باييم بياءين من غير ألف وهو المختار في التنزيل وعليه المدنية والعراقية وجرى العمل
أدعيائهم- عن أبي داود بخلف والمختار الإثبات وعليهن العمل أولياؤهم الطاغوت في البقرة. وأولياؤهم من الإنس في الإنعام وإن أولياؤه في الأنفال ونحن أولياؤكم في فصلت وإلى أوليائهم في الأنعام. وإلى أوليائكم في الأحزاب. بخلف عنهما واختار أبو داود الإثبات وعليه العمل
خطينا وخطيكم(٢)- عنهما وكذا غيبت معا بيوسف سقيها- بخلف عنهما والعمل على الحذف تبعاً لأكثر المدينة والعراقية وفي العقيلة بياءين. ولا عمل عليه
محياي- بخلف عنهما والمختار الإثبات(٣)وعليه العمل أحيكم وأحيهم ومحياهم وأحياها- بخلف عن أبي داود والعمل على الإثبات إلا في البقرة(٤)
(فصل حذف الياء)