وخرج من المتحرك المتطرف بعد الألف (فيكم شركـ ؤا بالأنعام وأم لهم شركـ ؤا بالشورى وفي أموالنا ومانشؤا بهود وفقال الضعف ؤا بابراهيم(٢)وشفع‘ ؤا بالروم ومادعؤا بالطول ولهو البلؤا بالصافات. وبلؤا مبين بالدخان وبرءؤا بالممتحنة. وجزؤا الظالمين وإنما جزؤا الأولان بالعقود. وجزؤا سيئة بشورى) فرسمت الهمزة واوا في هذه الكلمات باتفاق(وفقال الضعفؤا في غافر. وجزؤا الظالمين في الحشر) وكذلك إلا أن كلام الداني يفيد الخلاف فيهما (وجزاء الحسنى وجزاء من تزكى وعلماء بالشعراء والعلماء بفاطر وأنباء ما كانوا في الأنعام والشعراء)صورت الهمزة فيهن واوا في بعض العراقية (وجزاء المحسنين بالزمر وأبناء الله في العقود ) صورت الهمزة فيهما واوا في بعض المصاحف ورجحه أبو داود في المواضع الثمانية وعليه العمل (وتلقاءى نفسى بيونس. وايتائ ذي القربى في النحل. ومن آناءى اليل بطه ومن وراءى بالشورى) على القول بأن الياء فيهن صورة الهمزة وكذا بلقاءى ربهم ولقاءى الآخرة في الروم) على نقل الغازي بن قيس وخرج من المتحرك بعد ساكن غير الألف (النشأة) فرسم بالألف اتفاقا (ويسألون) بالأحزاب فرسم بالألف في بعض المصاحف وعليه العمل (وموئلا) فرسمت بالياء اتفاقا.(والسوأى وأن تبوأ، ولتنؤا وليسوأ على قراءة حمزة ومن معه)فرسمت بالألف في جميع المصاحف(١)


الصفحة التالية
Icon