يسمعون سماع قبول ٣٤ ثم قال جل وعز (والموتى يبعثهم الله) قال الحسن ومجاهد يراد به الكفار وقال غيرهما يراد به كل ميت ٣٥ وقوله جل جلاله (وما من دابة في الارض ولا طائر يطير بجناحيه الا أمم أمثالكم) وأكثر أهل التفسير يذهب الى أن المعنى أنهم يخلقون كما يخلقون ويبعثون كما يبعثون وكذلك قال أبو هريرة يحشر الله جل وعز يوم القيامة الطير والبهائم فيبلغ من عدله أن يأخذ من القرناء للجماء ثم


الصفحة التالية
Icon