وقيل هو معطوف على الشاهد أي ويتلوه كتاب موسى وقال مجاهد في قوله ومن قبله كتاب موسى التوراة ٢١ - ثم قال جل وعز ومن يكفر به من الأحزاب فالنار موعده (آيه ١٧) قال قتادة الأحزاب أهل الملل كلهم وقال سعيد بن جبير كنت إذا وجدت الحديث عن النبي ﷺ صحيحا أصبت مصداقه في كتاب الله فأفكرت في قول النبي ﷺ ليس يسمع بي أحد فلا يؤمن بي ولا يهودي ولا نصراني إلا دخل النار فطلبت مصداقه في كتاب الله فإذا هو


الصفحة التالية
Icon