قيل أنه يراد به الدخان الذي يحيط بالكفار يوم القيامة وهو الذي ذكره الله في قوله سبحانه انطلقوا الى ظل ذي ثلاث شعب ٣٥ - ثم قال جل وعز وإن يستغيثوا يغاثوا بماء كالمهل يشوي الوجوه روى هشيم عن عوف عن الحسن قال جاء قوم الى عبد الله بن مسعود يسألونه عن المهل فأخذ فضة فاذابها عليه حتى انماعت ثم أذن لهم بالدخول فقال لهم هذا أشبه بالمهل
وروى إسرائيل عن سماك عن عكرمة عن ابن عباس قال


الصفحة التالية
Icon