بأسماء أنبيائهم والصالحين منهم ٣٧ - ثم قال جل وعز وما كانت أمك بغيا أي فاجرة والبغاء الزنا ٣٨ - وقوله جل وعز فاشارت إليه والمعنى فأشارت الى عيسى أن كلموه ودل على هذا قوله تعالى قالوا كيف نكلم من كان في المهد صبيا قيل كان ها هنا زائدة لأن الناس كلهم لا يخلون
من أن يكونوا هكذا وقيل كان بمعنى وقع وخلق