قال قتادة في غمرتهم أي في جهالتهم حتى حين قال مجاهد حتى الموت ٣٨ - ثم قال تعالى أيحسبون أنما نمدهم به من مال وبنين نسارع
لهم في الخيرات آية ٥٦ ٥٥ الخبر محذوف والمعنى نسارع لهم به وهذا قول أبي إسحق ولهشام الضرير فيه قول وهو أن ما هي الخيرات فصار المعنى نسارع لهم فيه بغير حذف أيحسبون أن ما نمدهم به من مال وبنين مجازاة لهم وخير وقرأ عبد الرحمن بن أبي بكرة يسارع لهم في


الصفحة التالية
Icon