خيرهم شيئا بعد شئ حتى يهلكهم وقال الليث على تخوف سمعت أنه على عجل وقول الضحاك على تخوف أي يأخذ هذه القرية ويدع هذه عندها أي فتخاف ٣٢ - وقوله جل وعز يتفيؤا ظلاله عن اليمين والشمائل سجدا لله قال قتادة الفئ الظل وقال غيره التفيؤ رجوعه من موضع الى موضع خاضعا منقادا وكذلك معنى السجود وقال قتادة عن اليمين بالغداة وقوله والشمائل بالعشي ٣٣ - ثم قال الله جل وعز وهم داخرون قال قتادة أي صاغرون


الصفحة التالية
Icon