وضل عنهم ما كانوا يفترون أي لم ينتفعوا بما عبدوا من دون الله بل ضرهم ٦٤ - وقوله جل وعز إن قارون كان من قوم موسى فبغى عليهم آية ٧٦ قال إبراهيم النخعي كان ابن عمه ٦٥ - وقوله جل وعز فبغى عليهم آية ٧٦ أي تجاوز الحد في مساندة موسى ﷺ والتكذيب به ٦٦ - وقوله جل وعز وآتيناه من الكنوز ما إن مفاتحه لتنوء بالعصبة أولي القوة روى الأعمش عن خيثمة قال كانت مفاتحه من جلود كل مفتاح منها على قدر الإصبع لخزانة يحملها ستون بغلا إذا ركب