٨ - وقوله جل وعز وإذ نادى ربك موسى أن ائت القوم الظالمين آية ١١ أي واتل عليهم هذا وبعده واتل عليهم نبأ إبراهيم ٩ - وقوله جل وعز قال رب إني أخاف أن يكذبون ويضيق صدري ولا ينطلق لساني آية ١٢ قرأ الأعرج وطلحة وعيسى ويضيق صدري ولا ينطلق لساني والقراءة الأولى أحسن لأن انطلاق اللسان ليس مما يدخل في الخوف لأنه قد كان ١٠ - ثم قال تعالى فأرسل إلى هارون آية ١٣
في الكلام حذف والمعنى فأرسل إلى هارون ليعينني ويؤازرني كما تقول فأرسل إلي إني لأعينك