٣٤ - وقوله جل وعز (كتاب أنزلناه إليك مبارك) (آية ٢٩) على إضمار هذ ا
ثم قال تعالى (ليدبروا آياته) أي ليفكروا في عواقب ما يكون منه (وليتذكر أولوا الألباب) أي العقول ٣٥ - وقوله جل وعز (ووهبنا لداود سليمان نعم العبد إنه أواب) (آية ٣٠) فيه سبعة أقوال: أ - قال ابن المسيب الأواب الذي يذنب ثم يتوب ثم يذنب ثم يتوب ب - وقال سعيد بن جبير الأواب المسبح ج - وقال قتادة المطيع