عباده) والتوحيد أحسن لأنه يروى أنه يراد به النبي ﷺ ويدل عليه (ويخوفونك بالذين من دونه) روى ابن أبي نجيح عن مجاهد قال الأوثان قال قتادة أخذها خالد بن الوليد فأسا فجاء إلى
العزى ليكسرها فقال له قيمها إن سبلها لا يطاق فخف منها فجاء حتى كسر أنفها ويروى أنهم قالوا للنبي ﷺ لئن لم تنته عن سبها لنأمرنها فلتخبلنك


الصفحة التالية
Icon