وقرأ جماعة (سقفا من فضة) وأنكر هذه القراءة بعض أهل اللغة وقال لو كان كذا لقال (عليه) قال أبو جعفر وهذا لا يلزم لأنه يجوز أن يكون (عليها) للدرج ٢٦ - ثم قال جل وعز (ولبيوتهم أبوابا) (آية ٣٤) أي من فضة (وسررا) أي من فضة (وزخرفا) روى شعبة عن الحكم عن مجاهد قال كنت لا أدري ما معنى (وزخرفا) حتى وجدته في قراءة عبد الله بن مسعود (وذهبا) ! ! قال أبو جعفر في معناه قولان: أحدهما أن المعنى وجعلنا لهم زخرفا أي غنى