عَنْ فَارِسٍ ابْنِ فَحَّامٍ نَقَلْ
١٩٥- وَ إِنَّهُ كَذَاكَ فِي التَّيْسِيرِ
وَ فِي هِدَايَةٍ بِلاَ نَكِيرِ
١٩٦- وَ أَحَدُ الوَجْهَينِ فِي الكَافِي وَ فِي
حِرْزٍ وَ تَلْخِيصِ العِبَارَاتِ اعْرَفِ
١٩٧- وَ لأَبِي العِزِّ مِنَ الإِرْشَادِ
مَعْ نَقْلِ مَفْصُولٍ وَ لِلْبَغْدَادِي
١٩٨- مِنْ رَوْضَةٍ مَعَ كَامِلِ المِصْبَاحِ
وَ زِدْهُ مِنْ حِرْزٍ وَ كَافٍ صَاحِ
١٩٩- وَ أَطْلَقَ التَّسْهِيلَ مِنْ تِذْكَارِ
مِصْبَاحِهِمْ غَايَةِ الاخْتِصَارِ
٢٠٠- وَ إِنَّهُ كَذَاكَ فِي التَّيسِيرِ
وَ فِي هِدَايَةٍ بِلاَ نَكِيرِ (١)
٢٠١- وَ مُسْتَنِيرٍ لاِبْنِ شِيطَا أَثْبِتِ
وَ لأَبِي العِزِّ مِنَ الكِفَايَةِ
٢٠٢- وَ لاِبْنِ مِهْرَانَ وَ لاِبْنَ مِقْسَمِ
عَنْ خَلَفٍ مِنْ غَايَةٍ لَهُ افْهَمِ
٢٠٣- وَ هْوَ مِنَ المُبْهِجِ لِلْمُطَّوِعِي
يَرْوِيهِ إِدْرِيسَ عَنْ خَلَفٍ فَعِي
٢٠٤- وَ حَمْزَةُ فِي هَاؤُمُ يُسَهِّلُ
فَقَطْ لأَنَّ مَدَّهُ مُتَّصِلُ
٢٠٥- وَ لاِبْنِ بَلِّيمَةَ مِمَّا أَصَّلاَ
إِدْغَامُ هَيْئَةٍ وَ شَيءٍ مَوْئِلاَ
٢٠٦- وَ قَدْ أَجَازَهُ أَبُو العَلاَءِ
فِي اللِّينِ لاَ المَدِّ بِلاَ امْتِرَاءِ
٢٠٧- وَ البَابُ قَدْ أَدْغَمَ فِي التَّبْصِرَةِ
كَافٍ وَ تَيْسِيرٍ وَ شَاطِبِيَّةِ
٢٠٨- وَ هَؤُلاَءِ (٢) الرُّوَاةُ لَلتَّخْفِيفِ
كَمَا بِخَطِّ المُصْحَفِ الشَّرِيفِ
٢٠٩- إِبْدَالُ مُسْتَهْزُونَ (٣) عِنْدَ حَمْزَةِ
وَقْفًا مِنَ الكَافِي مَعَ التَّبْصِرَةِ
٢١٠- وَ رَوْضَةٍ لِلمَالِكِي وَ الكَامِلِ
حِرْزٍ مِنَ المِصْبَاحِ يَا ذَا فَاعْقِلِ
٢١١- وَ إِنَّهُ لَدَى أَبِي العَلاَءِ
مَعَ ابْنِ مِهْرَانَ بِلاَ خَفَاءِ
٢١٢- وَ الحَافِظِ الدَّانِي وَ قَدْ أَجَازَهُ
(٢). في المخطوطة " هؤلا "
(٣). في المخطوطة " مستهزؤن "