٦٨- مِنْ غَايَةٍ أَيْ لِابْنِ مِهْرَانَ وَ هَـ
ــكَذَا مِنَ الْمِصْبَاحِ قُلْ لَكِنَّهَا
٦٩- تُخَصُّ عَنْ رُوَيسِهِمْ بِالْلَامِ
ِفيهِ وَ حَمْدِ الله فِي الْخِتَامِ (١)
مبحث طرق مراتب المد
٧٠- وَ هَاكَ مَا جَمَعْتُهُ مِنْ طُرُقِ
مَرَاتِبُ المَدِّ إِذَا الهَمْزُ لَقِى
٧١- مِنَ النُّوَيْرِي حَسَبَ الإِمْكَانِ
وَ القَصْرُ مِنْ بَدَائِعِ البُرْهَانِ
٧٢- فَوَجْهُ إِشْبَاعِكَ فِي المُتَّصِلِ
لِكُلِّ قَارِئٍ رَوَاهُ الهُذَلِي
٧٣- وَ المَهْدَوِيُّ وَ أَبُو العَلاَءِ
وَ هَكَذَا مَكٍ (٢) بِلاَ مِرَاءِ
٧٤- ثُمَّ أَبُو عَلِيٍّ البَغْدَادِي
ثُمَّ أَبُو العِزِّ هَدَاكَ الهَادِي
٧٥- وَ صَاحِبُ التِّذْكَارِ مُسْتَنِيرِ
وَ الطَّبَرِي وَ السِّبْطُ يَا سَمِيرِي
٧٦- وَ صَاحِبُ الكَافِي وَ ذُو المِصْبَاحِ
وَ القَاصِدِ اعْلَمْ يَا أَخَا الفَلاَحِ
٧٧- وَ أَرْبَعٌ مَرَاتِبٌ فِي المُتَّصِلْ
مَعْرُوفَةٌ وَ مِثْلُهَا فِي المُنْفَصِلْ
٧٨- عَنْ طَاهِرٍ وَ هْوَ ابْنِ غَلْبُونٍ كَذَا
عَنِ ابْنِ بَلِّيمَةَ وَ الدَّانِي خُذَا
٧٩- وَ السِّبْطِ مَكِّيٍ وَ مَالِكِيِّ
وَ صَاحِبِ الكَافِي وَ مَهْدَوِيِّ
٨٠- وَ صَاحِبُ الهَادِي وَ ذِي الإِقْنَاعِ
وَ غَيْرِهِمْ مِنْ كُلِّ حَبْرٍ وَاعِ
٨١- وَ قَالَ فِي الضَّرْبَيْنِ رُتْبَتَانِ
طُولَى وَ وُسْطَى صَاحِبُ العُنْوَانِ
٨٢- وَ المُجْتَبَى وَ المُسْتَنِيرِ وَ فَتَى
مُجَاهِدٍ ثُمَّ ابْنِ فَارِسٍ أَتَى
٨٣- وَ نَجْلُ خَيْرُونَ كَذَا كَثِيرُ
مِنَ العِرَاقِيِّينَ يَا خَبِيرُ
٨٤- وَ أَخْذُ شَاطِبِي بِهِ قُلْ وَ اسْتَقَرْ
عَلَيْهِ رَأْيُ الفُضَلاَ فَاقْفُ الأَثَرْ
٨٥- وَ عَنْ بَيَانِ أَهْلِ كُلِّ مَرْتَبَةِ
مِنْ هَذِهِ أَعْنِي كَلاَمُ الطَّيِّبَهِ
٨٦- لَكِنَّ إِشْبَاعَ ابْنِ ذَكْوَانٍ لَدَى
نَقَّاشِهِمْ عَنْ أَخْفَشٍ عَنْهُ بَدَا

(١). في نسخة " بالختام "
(٢). في نسخة " مكي "


الصفحة التالية
Icon