فَتَى العَلاَ مِنْ مُبْهِجٍ فَلْتَفْهَمَنْ
١٢٣- غَايَةُ الاخْتِصَارِ ثُمَّ الكَامِلِ
وَ المُسْتَنِيرِ رَوْضَةِ المُعَدَّلِ
١٢٤- وَ هْوَ عَنِ الدُّورِيِّ عِنْدَ الطَّبَرِي
وَ لأَبِي الزَّعْرَا أَيْضًا قَدْ قُرِي
١٢٥- وَ ذَا مِنَ المِصْبَاحِ ثُمَّ مِنْهُ مَعْ
حِرْزٍ كَتَيْسِيرٍ لِسُوسِيٍّ وَقَعْ
١٢٦- وَ جَامِعُ الدَّانِي وَ تَالِيَاهُ عَنْ
سُوسِيِّهِمْ لَيْسُوا مِنَ النَّشْرِ اعْلَمَنْ
١٢٧- وَ نَصَّ فِي التَّيْسِيرِ أَنَّ ابْنَ العَلاَ
أَدْغَمَ بِالخِلاَفِ حَيْثُ أَبْدَلاَ
١٢٨- وَ مَا بِتَلْخِيصِ العِبَارَاتِ نَجِدْ
لاِبْنِ العَلاَ الإِدْغَامَ عَنْ ذَا (١) لاَ تَحِدْ
١٢٩- وَ لَيْسَ فِي رَوْضَةِ مَالِكِيِّ
إِدْغَامِ دُورِي وَ لاَ سُوسِيِّ
١٣٠- وَ لاِبْنِ عَبْدَانَ عَنِ الحُلْوَانِي
قَصْرُ هِشَامٍ يَاأَخَا العِرْفَانِ
١٣١- مِنَ الكِفَايَةِ وَ لِلْجَمَّالِ ** فَقُلْ مِنَ التَّلْخِيصِ لاَ تُبَالِ
١٣٢- وَ هَكَذَا مِنْ رَوْضَةِ المُعَدَّلِ ** كَذَا مِنَ المِصْبَاحِ يَا ذَا فَاعْقِلِ
١٣٣- وَ القَصْرُ عَنْ حَفْصٍ لِحَمَّامِي وَرَدْ ** عَنِ الوَلِي وَ هْوَ إِلَى الفِيلِ اسْتَنَدْ
١٣٤- مِنْ سَبْعَةٍ مِنْ جَامِعِ ابْنِ فَارِسِ ** وَ غَايَةٍ كِفَايَةِ القَلاَنِسِي
١٣٥- وَ المُسْتَنِيرِ وَ مِنَ المِصْبَاحِ ** وَ الرَّوْضَتَينِ يَا أَخَا الفَلاَحِ
١٣٦- وَ القَصْرُ عَنْ يَعْقُوبَ عِنْدَ الطَّبَرِي ** وَ الشَّهْرَزُورِي وَ ابْنَ مِهْرَانَ حَرِي
١٣٧- وَ المَالِكِيِّ وَ القَلاَنِسِيِّ ** ثُمَّ ابْنِ خَيْرُونَ مَعَ الدَّانِيِّ
١٣٨- كَذَاكَ عَنْ ذِي مُسْتَنِيرٍ أُثِرَا ** ثُمَّ ابْنُ غَلْبُونٍ عَنَيتُ طَاهِرَا
١٣٩- وَ مَا ابْنُ فَحَّامٍ وَ سَبْطٌ قَصَرَا ** خَلاَفَ مَا فِي النَّشْرِ الازْمِيرِي أَرَا