وَ (خُصَّ ضَغْطٍ قِظْ) لِلاسْتِعْلا اسْتَقَرّ
٢٥
وَرَمْزُ (طِبْ صِفْ ظُلْمَ ضِغْنٍ) مُطْبَقَةْ
وَلَفْظُ (نَلْ بِرَّ فَمٍ) لِلمُذْلَقَةْ
٢٦
قَلْقَلَةٌ (قُطْبُ جَدٍ) وَقُرِّبَتْ
لِلفَتْحِ وَالأَرْجَحُ مَا قَبْلُ اقْتَفَتْ
٢٧
كَبِيْرَةٌ حَيْثُ لَدَى الوَقْفِ أَتَتْ
أَكْبَرُ حَيْثُ عِنْدَ وَقْفٍ شُدِّدَتْ
٢٨
وَ(الهَاءُ مَعْ حُرُوفِ مَدٍّ) لِلْخَفَا
وَنَحُوُ (كَيْ وَلَوْ) بِلِينٍ وُصِفَا
٢٩
وَ(الصَّادُ مَعْ سِينٍ وَزَاىٍ) صُفِّرَتْ
وَ (اللامُ وَالرَّا) انْحَرَفَا وَكُرِّرَتْ
٣٠
وَغُنَّ فِي (نُونٍ وَمِيمٍ) بَادِيَا
إِنْ شُدِّدا فَأُدْغِمَا فَأُخْفِيَا
٣١
فَأُظْهِرا فَحُرِّكا وَقُدِّرَتْ
بِألِفٍ لا فِيهِمَا كَمَا ثَبَتْ
٣٢
خَمْسُ مَرَاتِبٍ بِهَا وَاسْتَطِلا
ضَادًا وَفِي الشِّينِ التَفَشِّي كَمُلا
٣٣
وَإِنْ يَكُنْ مُسَكَّنًا فَبَيِّنُ
وَحَيْثُمَا شُدِّدَ فَهْوَ أَبْيَنُ
تَقْسِيمُ الصِّفَاتِ
٣٤
ضَعِيفُهَا هَمْسٌ وَرِخْوٌ وَخَفَا
لِينُ انْفِتَاحٌ وَاسْتِفَالٌ عُرِفَا
٣٥
وَمَا سِوَاهَا وَصْفُهُ بِالقُوَّةِ
لا الذَّلْقِ وَالإصْمَاتِ وَالبَيْنِيَّةِ
تَقْسِيمُ الحُرُوفِ
٣٦
قَوِىُّ أَحْرُفِ الهِجَاءِ ضَادُ
بَا قَافُ جِيمٌ دَالُ ظَا رَا صَادُ
٣٧
وَالطَّاءُ أَقْوَى وَالضَّعِيفُ سِينُ
ذَالٌ وَزاىٌ تَا وَعَيْنٌ شِينُ
٣٨
كَذَاكَ حَرْفَا اللِّينِ خَاءٌ كَافُهَا
وَالمَدُّ مَعْ (فَحَثَّهُ) أَضْعَفُهَا
٣٩
وَالوَسْطُ هَمْزٌ غَيْنُ مَعْ لامٍ أَتَتْ
وَالمِيمِ وَالنُّونِ فَخَمْسًا قُسِّمَتْ
أَلْقَابُ الحُرُوفِ
٤٠
وَأَحْرُفُ المَدِّ إِلى الجَوْفِ انْتَمَتْ
وَهَكَذَا إِلى الهَوَاءِ نُسِبَتْ
٤١
وَأَحْرُفُ الحَلْقِ أَتَتْ حَلْقِيَّةْ
وَالقَافُ وَالكَافُ مَعًا لَهْويَّةْ
٤٢
وَالجِيمُ وَالشِّينُ وَيَاءٌ لقبت
مَعْ ضَادِهَا شَجْريَّةً كَمَا ثَبَتْ
٤٣
وَاللامُ وَالنُّونُ وَرَا ذَلْقِيَّةْ