ثَمُودَ مَعْ أُخْرَى قَوَارِيرَ بَدَا
المَقْطُوعُ وَالمَوْصُولُ
١٣٥
تُقْطَعُ أَنْ عَنْ كُلِّ لَمْ ولَوْ نَشَا
كَانُوا يَشَا وَالخُلْفُ فِي الجِنِّ فَشَا
١٣٦
وَقَطْعُ أَنْ لَنْ غَيرَ أَلَّنْ نَجْعَلا
نَجْمَعَ وَالخُلْفُ بِتُحْصُوهُ انْجَلَى
١٣٧
وَنُونَ أَنْ لا يَدْخُلَنَّهَا افْصِلا
يُشْرِكْنَ مَعْ مَلْجَأَ مَعْ تَعْلُوا عَلَى
١٣٨
تُشْركْ أَقُولَ مَعْ يَقُولُوا تَعْبُدوا
يس وَالأُخْرى بِهُودٍ قَيَّدوا
١٣٩
كَذَا بِهَا أَنْ لا إِلَهَ وَاخْتُلِفْ
فِي الأَنبِيا وَوَصْلَ إِلا الكُلِّ صِفْ
١٤٠
كَنُونِ إِلَّمْ هُودَ وَافْصِلْ إِنْ مَا
بِالرَّعْدِ ثُمَّ صِلْ جَمِيعَ أَمَّا
١٤١
وَقُطِعَتْ أَمْ مَنْ بِذِبْحٍ وَالنِّسَا
وَفُصِّلَتْ أَيْضًا وَأَمْ مَنْ أَسَّسَا
١٤٢
وَأَنَّ مَا يَدْعُونَ الاثْنَيْنِ افْصِلا
وَخُلْفُ أَنَّمَا غَنِمْتُمْ حَصَلا
١٤٣
مَعْ إنَّمَا عِنْدَ لَدَى النَّحْلِ وَقَعْ
وَقَبْلَ تُوعَدُونَ الاَنْعَامَ انقَطَعْ
١٤٤
وَصِلْ فَأَيْنَمَا كَنَحْلٍ وَجَرَى
خُلْفٌ بِالاَحْزَابِ النِّسَا وَالشُّعَرَا
١٤٥
وَقَطْعُ حَيْثُ مَا مَعًا وَيَوْمَ هُمْ
عَلَى وَبَارِزُونَ عَكْسُ يَبْنَؤُمّ
١٤٦
وَفِي النِّسَا مِنْ مَا بِقَطْعِهِ وُصِفْ
وَفِي المُنَافِقُونَ وَالرُّومِ اخْتُلِفْ
١٤٧
وَمِمَّ مَعْ مِمَّنْ جَمِيعِهَا صِلا
وَمَوْضِعَيْ عَنْ مَنْ وَمَا نُهُوا افْصِلا
١٤٨
وَعَمَّ صِلْ وَقَطْعُ مَالِ فِي النِّسَا
وَسَالَ وَالفُرقَانِ وَالكَهْفِ رَسَا
١٤٩
وَوَقفَهُ بِمَا أَوِ اللامِ اعْلَمَا
كَوَقْفِ أيَّامَّا بِأيَّا أَوْ بِمَا
١٥٠
وَكُلِّ مَا سَأَلتُمُوهُ فُصِلَتْ
وَخُلْفُ جَا رُدُّوا وَأُلْقِي دَخَلَتْ
١٥١
وَبِئْسَمَا اشْتَرَوْا فَصِلْ وَالخُلْفُ فِي
خَلَفْتُمُونِي مَعَ يَأْمُرْكُمْ قُفِي
١٥٢
وَقَطْعُ كَي لا أوَّلِ الأحْزَابِ مَعْ
نَحْلٍ وَحَشْرٍ وَبِعِمْرَانَ وَقَعْ
١٥٣


الصفحة التالية
Icon