وصحبه التابعين كلما ذكره الذاكرون. وغفل عن ذكره الغافلون.
وكان الفراغ من جمعه بعد صلاة مغرب ليلة الاثنين
الرابع والعشرين من شهر ذي الحجة المبارك ختام
سنة ١٣٥٧ هـ
وصحبه التابعين كلما ذكره الذاكرون. وغفل عن ذكره الغافلون.
وكان الفراغ من جمعه بعد صلاة مغرب ليلة الاثنين
الرابع والعشرين من شهر ذي الحجة المبارك ختام
سنة ١٣٥٧ هـ