آتوه فامْدُدْ وَاضْمُمَن يُرى عُرِفْ بيائِهِ وفتحتين مَعْ ألِفْ
وارفع ثلاثاً بعده حزناً فَضُمْ مُسَكِّناً وجَذْوَةٍ كَسْرٌ حُتِمْ
والرهبِ فاضممهُ يُصَدِّقْ اجزما في خُسِفَ اضمُمَنْ وكسرُ انْتَمَا
ومن سورة العنكبوت إلى سورة الأحزاب
مودَّةَ ارفَعْهُ ويدعُو خاطباً وآيةٌ من ربِّه فوحِّدَنْ
وبا نُبَوِّءن ثلث واسكنا مع خفِّه والهمز ياءٌ جَا لَنا
وكَسْرُ وأل سكِّن وفي العالم ين افتح يصاعر مُدَّ خفف تعظُمي
ونعمةٍ فسَكِّن افتح أنِّثنْ تنوينهُ لَمَّا بكَسْرٍ خففن
سورة الأحزاب
تظاهرون فافْتَحن لتائه مع هائِهِ مَقَامَ ذا لِفَتْحِهِ
وأسْوَةٍ بكَسْرِ همزٍ مُسْجَلا يَعْمَلْ ويُوْتِ ذكِّرَنْ فتُوصَلا
قَرْنَ اكْسِرَنْ كالتاءِ من خاتمُ قُلْ باءَ كبيراً ثلِّثَن كَمَا نُقِلْ
ومن سورة سبأ إلى سورة الدخان
عالِمِ قُلْ عَلاَّم واخفض ميم مِنْ رجْزٍ أليمٍ كشريعَةٍ يكُنْ
نخسفْ نشأ نُسْقِطْ بيا مسكنهمْ لكافِه اكْسِر أذن اضمم قد عُلِمْ
تناوش اهمِزَنْ وهل من خَالِقٍ غيرُ بكَسْرِ رائِهِ لَنا عُلِنْ
بينة فاجمع وقُلْ ما عَمِلَتْ ه حذفُ هائِهِ لَنَا عَنْهُم ثَبَتْ
في ظُلَلٍ فاضمم ولامَهُ اقصُرَنْ قُلْ جُبُلاً بضَمَّتيْنِ خَفِّفَن
نَنْكُسْهُ فافْتَحْ واسكنَنْ ثم اضمما مخففاً بزينةٍ فَيُعْلَمَا/ص١٢
بحذف تنوين عجبت فاضمُمَنْ لقائِهِ وينزفَ الزاي اكْسِرَنْ
ماذا ترى بالضم والكسر نزل واضمم فواق واتخذناهم فَصِلْ
فالحق فانصب قافه وَعَبْدَه فاجمع قضى قل قُضِيَ ارفع بعدَهْ
مفازة اجْمَعَن ويُظْهِرَ افتحَا لضَمِّهِ وكَسْرِه يُوَضِّحَا
نصب الفساد ارفع كاطَّلَعَ قُلْ من ثمرات وحِّدا كما نُقِلْ
كبير فاقرأ في كبائر معَا أن كنتمو بكسره قد لمعا
وقل يقالُ أوَلَوْ أساوَرَهُ بفتح سِينِهِ ومَدٍّ فعِيَه
قُلْ سُلُفاً بضمتين واضمُمَا صَاَ يَصُدُّوا تشتَهَى فَيُعلَمَا
في تشتهيه تُرجَعُون غَيِّبا في قِيْلِهِ افتح اضمُمَن فتُجْتَبَى