وقَوْلُهُ تَعَالَى :﴿ لِّكُلِّ نَبَإٍ مُّسْتَقَرٌّ ﴾ ؛ معناهُ : لِكُلِّ وَعْدٍ وَوَعِيْدٍ وقتٌ، وأجلُ غايةٍ ؛ منهُ ما يكون في الدُّنيا، ومنه ما يكون في الآخرةِ، ﴿ وَسَوْفَ تَعْلَمُونَ ﴾، يا أهلَ مكَّة ذلكَ إذا نَزَلَ بكم.
وقَوْلُهُ تَعَالَى :﴿ لِّكُلِّ نَبَإٍ مُّسْتَقَرٌّ ﴾ ؛ معناهُ : لِكُلِّ وَعْدٍ وَوَعِيْدٍ وقتٌ، وأجلُ غايةٍ ؛ منهُ ما يكون في الدُّنيا، ومنه ما يكون في الآخرةِ، ﴿ وَسَوْفَ تَعْلَمُونَ ﴾، يا أهلَ مكَّة ذلكَ إذا نَزَلَ بكم.