قَوْلُهُ تَعَالَى :﴿ مَا زَاغَ الْبَصَرُ وَمَا طَغَى ﴾ ؛ أي ما مالَ بصرُ النبيِّ ﷺ يَميناً ولا شِمالاً ولا طغَى ولا تجاوزَ ما رأى، وهذا وصفُ أدَبهِ في ذلك المقامِ إذ لم يلتفِتْ جَانباً، ولم يُمِلْ بصرَهُ ولم يَمُدَّهُ أمامَهُ إلى حيث ينتهِي.
قَوْلُهُ تَعَالَى :﴿ مَا زَاغَ الْبَصَرُ وَمَا طَغَى ﴾ ؛ أي ما مالَ بصرُ النبيِّ ﷺ يَميناً ولا شِمالاً ولا طغَى ولا تجاوزَ ما رأى، وهذا وصفُ أدَبهِ في ذلك المقامِ إذ لم يلتفِتْ جَانباً، ولم يُمِلْ بصرَهُ ولم يَمُدَّهُ أمامَهُ إلى حيث ينتهِي.