قًوْلُهُ تَعَالَى :﴿ فَكَيْفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ ﴾ ؛ معناهُ : فَانظُرْ يا مُحَمَّدُ كيف كان عُقوبَتي فيمَن أنذرَهم الرسلُ فلم يُؤمنوا، وهذا استفهامٌ ومعناهُ : التعظيمُ لذلكَ العذاب، وهذا تخويفٌ لِمُشرِكي مكَّة.
قًوْلُهُ تَعَالَى :﴿ فَكَيْفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ ﴾ ؛ معناهُ : فَانظُرْ يا مُحَمَّدُ كيف كان عُقوبَتي فيمَن أنذرَهم الرسلُ فلم يُؤمنوا، وهذا استفهامٌ ومعناهُ : التعظيمُ لذلكَ العذاب، وهذا تخويفٌ لِمُشرِكي مكَّة.