قَوْلُهُ تَعَالَى :﴿ فَأَمَّا ثَمُودُ فَأُهْلِكُواْ بِالطَّاغِيَةِ ﴾ ؛ أي بطُغيانِهم وكُفرِهم، هذا قول ابنِ عبَّاس ومجاهد، وقال آخَرُون : يعنِي أُهلِكُوا بالصَّيحة الطاغيةِ، وهي التي جاوزتِ الحدَّ والمقدارَ.
                                        
                                    
                                                                            
قَوْلُهُ تَعَالَى :﴿ فَأَمَّا ثَمُودُ فَأُهْلِكُواْ بِالطَّاغِيَةِ ﴾ ؛ أي بطُغيانِهم وكُفرِهم، هذا قول ابنِ عبَّاس ومجاهد، وقال آخَرُون : يعنِي أُهلِكُوا بالصَّيحة الطاغيةِ، وهي التي جاوزتِ الحدَّ والمقدارَ.